الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
راقية المعنى عالية الإحساس
صدقت شاعرنا الرائع
غير أني وقفت عند بعضها
مثلا
(ناس إذا نزل الهوان بدارهم
فرحوا به وتفاخروا فخر الجدودِ )
هل تؤدي المعنى المطلوب أرى أنها تحتاج إلى نظرة أوقع
وهل فخر الجدود تفيد فخرهم بالجدود
(يالائمي في بعض قولي هل ترى
يجدي الذي صمما به قصف الرعودِ)
وفق ما أرى التركيب قلق هنا وهل (صصما) (أم صمم)
القصيدة رائعة شاعرنا الرائع
بورك في في إحساسك الجميل
هذا أوان الدمع، لستُ بجاحدٍ
فضل الرضا، لكنه زمن الصدودِ
صدقت وصح لسانك
ايها الشاعر النبيل
بوركت وقلمك أخي
لا فرح ولا رضى ولا فخر
حال الأمة أصبح لا يحرك فينا إلا الثورة الدمع
شكرا لك أخي
بوركت
قصيدة رائعة يا أحمد وفيها الكثير من المواضع الشعرية الرائعة فلا فض فوك!
استوقفني بعض مواضع من أهمها:
يا لائمي في بعض قولي هل ترى
يجدي الذي صمما به قصف الرعودِ
هنا بعض عسف في التركيب في صمم به ، ولكن الأهم هنا هو أن صمم حقها الرفع لا النصب.
لكنني ما زلت أرجو المرتجى
ربا سميعا في الركوع وفي السجودِ
أرجو المرتجى ... حشو تكرار ومثلك أقدر على مخارج أفضل.
يبقى الجمال وأهله في رفعة
هل تُنْقِص الأشواك من عبق الورودِ
خاتمة ولا أروع!
تقديري