الله الله الله
من أجمل ما قرأت في هذا الغرض
سلمت أختي الفاضلة وسلمت أناملك
وأسعد الله كل أوقاتك
خالص مودتي
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الله الله الله
من أجمل ما قرأت في هذا الغرض
سلمت أختي الفاضلة وسلمت أناملك
وأسعد الله كل أوقاتك
خالص مودتي
3-وتحسبنا ظلالا إن ترانا . . .جثوما فوق أخشاب النعوش
4- نفتش في الملامح عن حبيب . . .وأعيننا مدماة الرموش
5-يطاردنا الرصاص بكل جو . . . ليهطل لحمنا فوق العروش
سلام الله عليك شاعرتنا وشكرا على محمول القصد والقصيد
سكبت بشامنا العبرات بلون الدماء قد مزجت وبانين الجرحى قد ملئت
قصف ودمار وموت يلاحق في كل مكان ليل نهار ...
نسال الله في هذا اليوم المبارك الاغر ان يطفئ جمرتنا ويذهب فتنتنا
ويدحر عدونا ويلمم شعبنا وشعب الاسلام في قاطبة الارض امين
ولك منى فائق الشكر والود والاحترام ...حيدرة ارض الجزائر
قصيدة تعرّي واقعنا العربي الذي يقتل الشام ويكثر صياح النخوة الكاذبة عليها
سيدتي الشاعرة الباهرة والناقدة المتميزة الاستاذة ثناء
يسعدني ان اراك هنا وان اقرأ لك هذا النص الذي ركبت فيه قافية صعبة القياد فقدتها بكل مهارة الى المعاني النبيلة التي طرزت بها هذا النص
طابت اوقاتك بالفرح والابداع والجمال وقلوبنا في كل دقيقة مع الشام الحبيبة
لك خالص الاحترام والمودة
يا إلهي !
هناك من لم أردّ عليه من الأساتذة الكرام الذين تداخلوا للمشاركة والتعقيب على هذه القصيدة ..!
كم أنا خجلى منكم أساتذتي الفضلاء ...!
أرجو أن تتقبّلوا مني ردّي ولو بعد سنتين ؛ فإني لم أقرأ مداخلاتكم العزيزة إلاّ الأن .
وقد كنت أستخدم الهاتف الجوال للاتصال، إبّان نشري لهذه القصيدة ، وقراءتي للمداخلات . وقد خذلني استخدامه .
فأرجوكم المعذرة