المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رامي
الأخ العزيز أحمد رامي المحترم
للأسف لم ألحق فنجان القهوة لمشاكل النت عندنا...هههههه..ألف صحة عالقهوة وغيرها دائما
فيما يلي خمس أبيات للدراسة من الجزء الثالث ..)ويليها منفصلا ثلاث أبيات الباقية ،فقط لأضع بين يديك الجزء كاملا للإطلاع .) وفي المرة القادمة أرسل بيتين لأكمل الخمسة..بالنسبة لصدر البيت الأول عندي له صياغة أخرى ، فما رأيك ؟ وهي
(وآخرون لهم ذكرى مزورة )
وكذلك عجز البيت قبل الأخير -عندما تريد المرور عليه - له بديل..واحترت أيهما أعتمد ؟ البديل :
(جدتم خوارا كما لم يحسن النعم )
أعتذر إن ظهر خلل بالترتيب.. فهذه المرة أرسلت من الموبايل بسبب سوء نت المودم في اللابتوب..ولم يسبق أن جربت ذلك )
عندما تصحح , ضع البيت و تصحيحه و لا تجعلني أركض وراء المشاركات السابقة لأبحث عن الأصل و أقارن به التعديل , لأن الوقت ضيق عندي , لذا لم أنظر إلى تعديلك , فعد إليه و ضعه أمامي كاملا الأصل و التصويب .
جاؤوا بعيدٍ له ذكرى مهلهلة
مع كل عام له الساحات تزدحم !
في كل عام : تزدحم في كل عام الساحات .. و لو قلنا مع بدل في لكان ازدحام الساحة مع العام و هذا خروج على المعنى .
عيد عجيب فما تدري له سبب
فيه النياشين والأوباش تلتحم
تدري له سببا ( مفعول به )
قالوا هي الأرض قد صارت محرّرة
عادت لنا السهْب والصحراء والقمم
يمكن أن تدخل السهب تحت كنف الصحراء , أقترح :
عادت لنا : البحر و الصحراء و القمم
و المعنى عادت لنا هذه الأشياء .
كذا الشعوب من الأغلال مُعْتَقة
والمجد عاج ورغْد العيش والنِّعَم
ما قصدت بـ " عاج "
الأخ العزيز أحمد رامي
أسعد الله أوقاتك بكل خير،
ماورد عن التعديل وسؤالي عن الأصلح لم يكن في أبيات سابقة ، بل في الأبيات الحالية ، على كل حال السؤال لم يكن مهما .. ولنتجاوزه ، وعذرا على الإلتباس ..
وفيما يلي الأبيات الأربعة بعد التعديل :
جاؤوا بعيدٍ له ذكرى مهلهلة
مع كل عام له الساحات تزدحم !
أصبح :
في كل عام له الساحات تزدحم
عيد عجيب فما تدري له سببا
فيه النياشين والأوباش تلتحم
قالوا هي الأرض قد صارت محرّرة
عادت لنا البحرُ والصحراء والقمم
كذا الشعوب من الأغلال مُعْتَقة
والمجد عاج ورغْد العيش والنِّعَم
( عاجَ الغائبُ : عاد ، رجع )
كذا الشعوب من الأغلال مُعْتَقة
والمجدُ آبَ ورغْدُ العيش والنِّعَمُ
أستاذنا الفاضل ، أرجو أن يكون التعديل قد وفى بالغرض ، وإن كان جوابكم بالإيجاب ، آمل أن تنظروا بالأبيات الأربعة التالية :
فلا ولاء لنا يحني سيادتنا
أوغاصب معنا الخيرات يقتسم
أين السيادة والتحرير يابجماً
أنتم عبيد فلم يحسدكمُ الغنم !
وماسمعنا لكمْ في الساح همهمة
وإن سمعنا تجلّت قبلها " النَّعَم " !
وإنْ عزمتم على نطق وموعظة
جاد الخوار بما لم يُحسن النَّعَم ! ( أو : جدتمْ خواراً كما لم يُحْسن النَّعمُ )
مافاقكم جاهل حمْقاً ولا أحد
يجيد تهجئة اللاءات بينكم !
لك جزيل الشكر أخي أحمد رامي
.