لله درك وكفى يا ماهر!ﻣﻮﻋﺪُﻧﺎ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻄﺮ، ﻭﻻ ﺃﻇﻨَّﻚِ ﺗﺬﻛﺮﻳﻦ
ﻫﺬﺍ ﻷﻧَّﻚ ﻟﺴﺖِ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢٍ ﺑﻪ ﺃﺻﻼً
أعلم أني كنت هنا..ولكني أعود كل فترة لأطرب لهذا الموعد التعجيزي
الرجوع المستحيل ..» بقلم فجر القاضي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لله درك وكفى يا ماهر!ﻣﻮﻋﺪُﻧﺎ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻤﻄﺮ، ﻭﻻ ﺃﻇﻨَّﻚِ ﺗﺬﻛﺮﻳﻦ
ﻫﺬﺍ ﻷﻧَّﻚ ﻟﺴﺖِ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢٍ ﺑﻪ ﺃﺻﻼً
أعلم أني كنت هنا..ولكني أعود كل فترة لأطرب لهذا الموعد التعجيزي
أنت صاحب حرف نثري جميل أيها الحبيب مبارك وأنا ممن يحب قراءته مدركا جماله وقيمته.
أشكر لك هذا الألق!
تقديري
الشوق والحنين لا يبطلان الا بأفول الروح
وموسم اللقاء حين يحين تمطر السماء عشقا يحي كل الزنابق
لرائحة حروفك ياسمينا عبق في الروح وحلق بنا على جناح الألق فتساقط المطر نديا على قلوبنا
اسجل اعجابي
رائعة
كل التقدير
أنت جميلٌ وكفى يا د. سمير.أنت صاحب حرف نثري جميل أيها الحبيب مبارك وأنا ممن يحب قراءته مدركا جماله وقيمته.
أشكر لك هذا الألق!
تقديري
ممتنٌ أنا لهذا العبق يا خلود.لشوق والحنين لا يبطلان الا بأفول الروح
وموسم اللقاء حين يحين تمطر السماء عشقا يحي كل الزنابق
لرائحة حروفك ياسمينا عبق في الروح وحلق بنا على جناح الألق فتساقط المطر نديا على قلوبنا
اسجل اعجابي
رائعة
كل التقدير
خاطرة جميلة جدا أحببت أسلوبها ولغتها وأمتعتني قراءتها
شكرا لك أخي
بوركت
هُناك حالما تتظلَّلين بالكامنِ من الشوق، والغابرِ من الحنين الذي لا يبطُل،
سيأتيكِ البشيرُ وسيرمي بقميص الوعد فتنبعثُ رائحة المطرِ زاكيةً،
وأمتطي سحابةً من جذوة قلبي يُطفِئُها اللقاء!
نثرية بحس شاعري حملتنا على جناح الجمال
بوح راقي الحس، ولوحات غذت الذائقة بجمال الحروف والمعاني
دمت مبدعا أيها الراقي.