خمسة بخلاء دخلوا مقهى ، وطلبوا كوب عصير بخمس شفاطات .
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
خمسة بخلاء دخلوا مقهى ، وطلبوا كوب عصير بخمس شفاطات .
هرب اثنان من مستشفى المجانين ، واضطرا في هروبهما لأن يقطعا غابة موحشة ، وبينما هما يسيران
خرج عليهما نمر متوحش , فأخذ أحدهما حجرًا وألقاه على النمر ، ثم اندفع إلى أقرب شجرة يتسلقها هرباً
من النمر ، بينما ظل صاحبه واقفاً في مكانه ، فصاح به .. أيها المجنون لماذا لم تتسلق الشجرة مثلي هرباً من النمر؟
فأجابه : ولماذا أهرب ؟ ، هل أنا الذي ألقيت الحجر على النمر؟
كان المعلم يشرح درس ( تجمد الماء ) ، فسأل أحد التلاميذ :
المعلم : إذا فتحت الصنبور في بيتك ولم ينزل الماء فما السبب ؟
التلميذ : السبب هو أن أبي لم يسدد الفاتورة .
الطالب: هل يعاقب الإنسان على شيء لم يفعله؟
المعــلم:بالطبـــع .. لا ،
الطالب: أنا لم احل الواجب.
سأل الأب ابنه الراسب للسنة الثانية على التوالي :
لماذا رسبت ؟
قال الإبن : " لأن المعلم أتى بنفس أسئلة العام الماضي "
• نملة منبطحة على بطنها ،
ليش ؟
تحل الواجب .
فريق كرة قدم للنمل ــ يلعب معهم صرصور ،
ليش؟
لاعب اجنبي .
الابن : يا أمي هل الملائكة تطير ؟
الأم : نعم .
الابن : فلماذا خادمتنا لا تطير ؟
الأم : ولم تسأل ؟
الابن : لأني سمعت أبي يقول لها يا ملاكي ..
الأم : ستطير بعد خمس دقائق !
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ميكانيكي اشترى سرير ... نام تحته.
كان البخيل وولده يمشون في جنازة فسمع الولد زوجة الميت تقول:
آه يا زوجي سوف يذهبون بك إلى بيت ليس فيه لا طعام ولا ماء ولا كساء ’
فقال الولد لأبية البخيل : هل سيذهبون به إلى بيتنا ؟