مبدئيا نرى أن المتنبي قابل العقل بالجهل كما أنه قابل النعيم بالشقاوة مما يدل على أنه يقصد بالعقل العلم والفهم..
ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله . . وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم
ذو العقل | أخو الجهالة
يشقى | ينعم
النعيم | الشقاوة
بارك الله فيك على طرح الموضوع وسعة الصدر
ما قلته مجرد رأي لا سند لي فيه وكتبت ما ظهر لي صحته فقط من أول وهلة وهذا لسببين:
-إعتقادي بأن المتنبي صاحب لغة
-قبول هذا الإحتمال عقلا وربما أدبيا