بتَرَ اليسارُ ساعدي الأيمن وبترَ اليمينُ ساعدي الأيسر...
يومَ حانَ موعدُ التصفيق....صَفّقْتُ حافياً.
الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بتَرَ اليسارُ ساعدي الأيمن وبترَ اليمينُ ساعدي الأيسر...
يومَ حانَ موعدُ التصفيق....صَفّقْتُ حافياً.
الخلاف الداخلي لا يقطع الاوصال فقط بل يُقعد الوطن
ومضة عميقة وقوية ولاذعة حد اللم
كل التقدير
بوركت
رائعة جدا أخي العزيز
الغريب في الأمر أنّه حتى بعد أن بتروا ساعديه
ما زال يفكر في التصفيق..
وهذا حال الكثير من الناس
خالص مودتي
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..