بتَرَ اليسارُ ساعدي الأيمن وبترَ اليمينُ ساعدي الأيسر...
يومَ حانَ موعدُ التصفيق....صَفّقْتُ حافياً.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بتَرَ اليسارُ ساعدي الأيمن وبترَ اليمينُ ساعدي الأيسر...
يومَ حانَ موعدُ التصفيق....صَفّقْتُ حافياً.
الخلاف الداخلي لا يقطع الاوصال فقط بل يُقعد الوطن
ومضة عميقة وقوية ولاذعة حد اللم
كل التقدير
بوركت
رائعة جدا أخي العزيز
الغريب في الأمر أنّه حتى بعد أن بتروا ساعديه
ما زال يفكر في التصفيق..
وهذا حال الكثير من الناس
خالص مودتي
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..