بتَرَ اليسارُ ساعدي الأيمن وبترَ اليمينُ ساعدي الأيسر...
يومَ حانَ موعدُ التصفيق....صَفّقْتُ حافياً.
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
بتَرَ اليسارُ ساعدي الأيمن وبترَ اليمينُ ساعدي الأيسر...
يومَ حانَ موعدُ التصفيق....صَفّقْتُ حافياً.
الخلاف الداخلي لا يقطع الاوصال فقط بل يُقعد الوطن
ومضة عميقة وقوية ولاذعة حد اللم
كل التقدير
بوركت
رائعة جدا أخي العزيز
الغريب في الأمر أنّه حتى بعد أن بتروا ساعديه
ما زال يفكر في التصفيق..
وهذا حال الكثير من الناس
خالص مودتي
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..