نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
حل التمرين الأول من أعمال الدورة التمهيدية:
في ظلالِ كَرْمتنا سوفَ تشهدُ العَجبا والصَّباحُ مؤتلقٌ والصَّبا بها لعبا قفْ بظلِّ دالِيةٍ ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا والقطوفُ دانيةٌ منكَ تُشبهُ الذّهبا فارتشفْ عصائرها إنْ غدوتَ مكتئبا واسقِ في خميلتها منْ عشقتَ والصُحُبا غرَّدت بلابلها تحتفي بكمْ طربا شاربُ العصيرِ غدا قلبُهُ بِهِ رطِبا يُشتفى بهِ سقمٌ بالفؤادِ قد لَزِبا فيه للصُّداع دوًا والجوى بهِ هَربا فاغتنمهُ منعصرًا في الكؤوسِ إن سُكبا باردًا بقصعتهِ أو بِقِطفهِ جلبا طازجًا عليك بهِ حلَّ كيفما طُلبا واجتنبْ خلاصتَها إن شرابها حُجبا منتنًا بخَمرتِهِ فازَ منْ لهُ اجتنَبا صارَ لبُّ صاحبها فاسدًا ومنعطبا عاصيًا لمبدِعِها ربِنا الذي وَهَبا نارهُ لَمنْ جنحوا قدْ غدوا لها حَطبا
تعديل حل التمرين الأول من أعمال الدورة التمهيدية:
في ظلالِ كَرْمتنا سوفَ تشهدُ العَجبا والصَّباحُ مؤتلقٌ والصَّبا بها لعبا قفْ بظلِّ دالِيةٍ ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا والقطوفُ دانيةٌ منكَ تُشبهُ الذّهبا فارتشفْ عصائرها إنْ غدوتَ مكتئبا واسقِ في خميلتها منْ عشقتَ والصُحُبا غرَّدت بلابلها تحتفي بكمْ طربا شاربُ العصيرِ غدا قلبُهُ بِهِ رطِبا يُشتفى بهِ سقمٌ بالفؤادِ قد لَزِبا فيه للصُّداع دوًا والجوى بهِ هَربا فاغتنمهُ منعصرًا في الكؤوسِ إن سُكبا باردًا بقصعتهِ أو بِقِطفهِ جلبا طازجًا عليك بهِ حلَّ كيفما طُلبا واجتنبْ خلاصتَها إن شرابها احتجبا منتنًا بخَمرتِهِ فازَ منْ لهُ اجتنَبا صارَ لبُّ صاحبها فاسدًا ومنعطبا ما عليك من ضررٍ لو مجفَّفًا حُجبا في زُجاجةٍ حفَظتْ خَلَّهُ الذي رُغِبا واجنِ من فوائده نشوةً تَلي نصبا سبِّح اسمَ خالقها ربِّنا الذي وَهَبا نارهُ لَمنْ جنحوا قدْ غدوا لها حَطبا
تعديل
أفضل عرضه بدون تنسيق ليسهل التعامل معه.
في ظلالِ كرمتنا
سوفَ تشهدُ العَجبا
والصَّباحُ مؤتلقٌ
والصَّبا بها لعبا
قفْ بظلَّ داليةٍ
ذَلـَّلتْ لكَ العِنبَا
والقطوفُ دانيةٌ
منكَ تُشبهُ الذّهبا
فارتشفْ عصائرها
إنْ غدوتَ مكتئبا
واسقِ في خميلتها
منْ وِصالُهُ وجَبا
كلما قطفتَ لهُ
منْ كراتِها قَرُبا
غرَّدت بلابلها
تحتفي بكمْ طربا
شاربُ العصيرِ غدا
قلبُهُ بِهِ رطِبا
يُشتفى بهِ سقمٌ
بالفؤادِ قد لَزِبا
فيه للصُّداع دوا
ءٌ يُخفِّف الوَصبا
فاغتنمهُ منعصرًا
في الكؤوسِ منسَكبا
باردًا بقصعتهِ
أو بِقِطفهِ جُلبا
طازجًا عليك بهِ
حلَّ كيفما طُلبا
ما عليك من ضررٍ
لومجففًا حجبا
أو زُجاجةٌ حَفَظتْ
خَلَّهُ الذي رُغِبا
واجنِ من فوائده ِ
نشوةً تلي نَصَبا
واجتنبهُ مختَمرًا
في الدِّنان مُحتجبا
منتنًا بهِ نَجسٌ
فازَ منْ لهُ اجتنَبا
صارَ لبُّ صاحبهِ
فاسدًا ومُنعطبا
سبح اسم خالقهِ
ربِنا الذي وَهَبا
نارهُ لَمنْ جنحوا
قدْ غدوا لها حَطبا