ضاقَ وجَعي بفضْفضَة الخواطِرِ
وصراخِ الآه المتواطئةِ مع الصّمتِ
ولم يبقَ سوى القهرُ في ذاكرةِ الوجودِ
وهمساتٌ منكسرةٌ...
تشفِقُ الرّياحُ من أنـــــــــــــــينِها
المتردّدِ على مسامعِ النّبضِ المتصدّعِ
ومرآى من عَبراتِي المخْتَنقَةَ.....
أنت ناثرة مبدعة، أطربتني حروفك