لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنشرح صدري بجمال ردك, واستعذب حلقي بحلاوة دبسك وفيض كرمك.جعل الله لك بكل حرف وبكل قطرة دبس عشر حسنات (ذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ).
وبعد أن اقتنصت إذنك بالنشر إليك هذا الرابط
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=76592
الحمد لله الذي تتم به الصالحات ..
سأكون هناك أخي الصديق .
محاولتي لحل السؤال الثاني من اعمال الدورة التمهيدية بعنوان ( طير الوقواق )
يا أمي رفقًا ضُمّيني
لأُحلِّقَ مثل الأطيارْ
لكنَّ جناحي مكْسورٌ
مُذْ أبعدنيْ وحشٌ ضار
واستعمرَ عشي دولتهُ
ورمى بي خلْفَ الأسوار
هذا يا أمي وقْواقٌ
هوَ فرخُ حرامٍ غدار
أنا إبنكِ يا أمُّ خذيني
هل زاغت عنّي الأبصار؟
ريشاتكِ كمْ تُشبهُ ريشي
والمنقارُ هو المنقار
ولساني غرَّدَ عربيًا
يهديكِ أرقَّ الأشعار
أغصان الزّيتونةِ حنّتْ
لي وبكى إكليل الغار
أعواد اللوزةِ تعرفني
لو نطقتْ كشفتْ أسرار
لنْ أقبل غيركَ يا وطني
دارًا لو جبتُ الأمصار
فبلادُ العربِ بها عشي
والقدسُ القدسُ هي الدار
للتعرف على طير الوقواق
جميل هذا الاسقاط و هذا التمثيل و هذه المقارنة ,
و القصيدة تستحق النشر ...
لكني طلبت في السؤال أشياء يجب أن تبين كما هي :
أبْعــدكَ غَشُــومٌ عـن أهـــلٍ ... فذهبْتَ تجـوب الأمصارْ
يـتـجهّــمُـك العيــشُ مـرارا ... ويحــيطُ بقـلبك أسـوارْ
صفْ لي إحساسَك و ترَسَّلْ ... بعـذوبةِ نظــمِ الأشــعارْ
أنتظرك ...
أنا إبنكِ يا أمُّ خذيني
هل زاغت عنّي الأبصار؟
هنا قطعت همزة الوصل و هذا عيب من عيوب الشعر و ليس من جوازاته ,
لو قلت :
و أنا ابنك يا أمَّ خذيني لتخلصت من هذا العيب .
أعواد اللوزةِ تعرفني
لو نطقتْ كشفتْ أسرار
كشفت أسرارا .. و الوقوف يجب أن يكون على الألف المطلقة .
التعديل
يا أمي رفقًا ضُمّيني
لأُحلِّقَ مثل الأطيارْ
لكنَّ جناحي مكْسورٌ
مُذْ أبعدنيْ وحشٌ ضار
واستعمرَ عشي دولتهُ
ورمى بي خلْفَ الأسوار
هذا يا أمي وقْواقٌ
هوَ فرخُ حرامٍ غدار
وأنا ابنكِ يا أمُّ خذيني
هل زاغت عنّي الأبصار؟
ريشاتكِ كمْ تُشبهُ ريشي
والمنقارُ هو المنقار
ولساني غرَّدَ عربيًا
يهديكِ أرقَّ الأشعار
أغصان الزّيتونةِ حنّتْ
لي وبكى إكليل الغار
أعواد اللوزةِ تعرفني
لو نطقتْ كُشِفتْ أسرار
( هل يكفي التحويل لنائب فاعل؟)
أماه غدوتُ غريبًأ عن
وطني وأجوبُ الأقطار
أبحث عنْ مأواً يحميني
من مخلبِ نسرٍ جبار
منْ لفحة حرٍ تلفحني
أو منْ لسْعةِ بردٍ قار
وبغاثُ الطيرِ لتجويعي
تسعى ولتشديد حصار
ونعيب البومة يجلدني
بعتابٍ كلهيبِ النار
وغرابيبٌ تنعقُ: تعسًا
للاجئِ كلّلهُ العار
هجرَ العش الدافي جبنًا
أم باع الأوطانَ وطار؟
سأعودُ اليومَ إلى عشي
وسأسلُكُ دربَ الثوار
تحتَ جناحي أحملُ كفني
سأُعدّ العدَّةَ للثار
لنْ أقبل غيركَ يا وطني
دارًا لو جبتُ الأمصار
فبلادُ العربِ بها عشي
والقدسُ القدسُ هي الدار
عاجز عن شكرك أستاذي تقبل تحيتي
لقد أحسنت و أجدت و جئت بلباس جميل جدا للفكرة المطلوبة ..
يمكنك النشر ..
و أريد أن أشكرك جدا على تعريفي باسم هذا الطائر , فقد رأيت ما يشبه هذا " الفيديو " أو يمكن أن يكون هو لكن لم أعرف وقتها اسم الطائر اللئيم ربما كان أصله صهيونيا ,
و قد ذكرتني برواية " طيران فوق عش الوقواق ) لكاتب أمريكي اسمه كين كيسي و قد قمت بتحويلها إلى مسرحية بإسقاط عربي ...
أنصح بقراءة الرواية ...
الشكر لك أستاذنا الكريم
شاهدت فلما بعنوانflying over the cuckoo's nest أظنه لنفس القصة, قريبا سأقوم بتحميل الرواية وقراءتها.
ولكن كلي لهفة لقراءة مسرحيتك فليتك تتفضل علي بموقعها أو طريقة الحصول عليها.
تم النشر على الرابط التالي
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=77067
نعم هو الفيلم نفسه للمثل جاك نيكلسون و هو من أجمل أدواره و حصل على جائزة الأوسكار كأحسن ممثل ..
بالنسبة للمسرحية يا صديقي فهي في إحدى " السحاحير , ج سحّارة و هي القفص الخشبي الذي يوضع فيه الخضار و الفاكهة "
هذه المسرحية كتبتها بالعامية .. و كنا سنشارك بها في المهرجان المسرحي على مستوى سورية فقد كان لنا باع لا يستهان به في التمثيل المسرحي ,
و كان من بين أساسيي الفريق د. وليد الحراكي أحد الأعضاء البارزين في الواحة , و كان الإخراج جماعيا , لكن لم يكتب لهذه المسرحية الحياة على الخشبة .
لأننا عدلنا عنها إلى قصة الكاتب التركي عزيز نسين ( وحش طوروس ) و حازت على جائزة أحسن عرض .
ولا أدري أأجدها كاملة أم أكل الزمان منها ( 30 سنة ) .
شكرا لك .
لك تحياتي