قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصيدة خفيفة الظل
وبريئة كوجه الطفل
شعر فيه عبق الطفولة
اقصد يذكرني بالاناشيد العذبة التي كنا ندرسها ونحن صغار
وانصح بان تكثر أستاذتنا سلوى من هذا الفن الأدبي الصعب وأقول الصعب لأن القصيدة على بساطتها من اصعب القصائد وتحتاج شعور واحساس صادق على سجيته وهو ما توفر لاستاذتنا الاديبة سلوى
مصر
نص أقرب لأنشودة طفل جميلة ولكن شابها بعض هنات أهمها:
وعلى أمن الوطن مبادرْ
المرء يبادر إلى الشيء لا عليه.
ثم هناك خطأ عروضي بتتالي خمس متحركات وهذا لا يصح.
الكل له جداً شاكرْ
كل وبعض لا تعرف بأل ولكن يمكنك القول "الجمع" "القوم".
وله اغفر أنت الغافرْ
هنا كسر في العروض ويصلحه قولك وله فاغفر أنت الغافر.
تقديري
أنشـــــــــــــودة تربوية جميلة ، لا فض فـــوك ،
ما أحوج أدب الطفل إلى مثل هذه اللفتة الطيبة ،
تحياتي .