مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
قصيدة خفيفة الظل
وبريئة كوجه الطفل
شعر فيه عبق الطفولة
اقصد يذكرني بالاناشيد العذبة التي كنا ندرسها ونحن صغار
وانصح بان تكثر أستاذتنا سلوى من هذا الفن الأدبي الصعب وأقول الصعب لأن القصيدة على بساطتها من اصعب القصائد وتحتاج شعور واحساس صادق على سجيته وهو ما توفر لاستاذتنا الاديبة سلوى
مصر
نص أقرب لأنشودة طفل جميلة ولكن شابها بعض هنات أهمها:
وعلى أمن الوطن مبادرْ
المرء يبادر إلى الشيء لا عليه.
ثم هناك خطأ عروضي بتتالي خمس متحركات وهذا لا يصح.
الكل له جداً شاكرْ
كل وبعض لا تعرف بأل ولكن يمكنك القول "الجمع" "القوم".
وله اغفر أنت الغافرْ
هنا كسر في العروض ويصلحه قولك وله فاغفر أنت الغافر.
تقديري
أنشـــــــــــــودة تربوية جميلة ، لا فض فـــوك ،
ما أحوج أدب الطفل إلى مثل هذه اللفتة الطيبة ،
تحياتي .