غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة خفيفة الظل
وبريئة كوجه الطفل
شعر فيه عبق الطفولة
اقصد يذكرني بالاناشيد العذبة التي كنا ندرسها ونحن صغار
وانصح بان تكثر أستاذتنا سلوى من هذا الفن الأدبي الصعب وأقول الصعب لأن القصيدة على بساطتها من اصعب القصائد وتحتاج شعور واحساس صادق على سجيته وهو ما توفر لاستاذتنا الاديبة سلوى
مصر
نص أقرب لأنشودة طفل جميلة ولكن شابها بعض هنات أهمها:
وعلى أمن الوطن مبادرْ
المرء يبادر إلى الشيء لا عليه.
ثم هناك خطأ عروضي بتتالي خمس متحركات وهذا لا يصح.
الكل له جداً شاكرْ
كل وبعض لا تعرف بأل ولكن يمكنك القول "الجمع" "القوم".
وله اغفر أنت الغافرْ
هنا كسر في العروض ويصلحه قولك وله فاغفر أنت الغافر.
تقديري
أنشـــــــــــــودة تربوية جميلة ، لا فض فـــوك ،
ما أحوج أدب الطفل إلى مثل هذه اللفتة الطيبة ،
تحياتي .