أهديتَ فوفيتَ أخي محمد.
وما قبولك لجوهرة الأخ وائل (حتى لا أقول اعتذاره).
إلا لطيبة قلبك أيها الشيخ الشاعر.
(لا حُرمنا بركاتك).
مودتي وتقديري
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أهديتَ فوفيتَ أخي محمد.
وما قبولك لجوهرة الأخ وائل (حتى لا أقول اعتذاره).
إلا لطيبة قلبك أيها الشيخ الشاعر.
(لا حُرمنا بركاتك).
مودتي وتقديري
ألـقـى مــن الشـعـر أعـذاقـا فكـنـت بـهـا نخلاً يطـاول فـي الصحـراء مـا انتشـرا وهــــز مــــن نـفـســه فـاسـاقـطـت أدبـــــا وكـنــت سـجــادة تـجـنـي الـــذي انـتـثــرا الـصــدق والـحــب والإخـــلاص يربـطـنـا ومـنــجــل الـــــود لــلأشـــواك قـــــد بــتـــرا واصــحــبْ قـواقـيــك ألـحـانًــا مـمـوسـقـة أنّــى وطـئـتَ فقلـبـي فـــي هـــواك ثـــرى
يا للشعر ويا للشاعر!
ويا لإبهار حرفك وسمو خلقك!
إني لأشترى كل بيت مما اقتبست بقصيدة وأنا الكاسب!
للتثبيت انبهارا بالشعر وإكراما لكما.
همسة حيية:
قولفيك حق لها النصب وهي بذلك تكسر العروض ولك مخارج كثيرة منها مثلا "جد من قوافيك".
تحياتي وتقديري
الأخ الحبيب مصلح
أصلحنا الله جميعا وجعلنا من المتحابين فيه
كلنا والله احبة وما جمعنا هنا إلا الحب والإخلاص لوجهه الكريم
على ماذا نختلف ؟؟
جمعتنا الكلمة والأدب
فهل حسن الجزاء لها يكون الخلاف والإختلاف
لنكن نموذجا لغيرنا في الحب والتسامح
شكرا لك
الحبيب جلال الصقر
عاطر التحية لمرورك الكريم
وما كنت أقبلها منك ..
أن تمر هذه الوقفة وهذا الموقف دون وجود لك ولكنك وأنت الكبير
أعلم أنكوف تكون متواجد هنا
فنحن بكم نسمو ونكبر ويرتفع شأننا
إذ لاقيمة للفرد دون الجماعة / الجماعة المتحابة
دمتم أحبة
سالم العلوى
المثقف الأديب الهاديء المعطاء
لك ولكل من حضر هنا خالص التحايا
كنتم خير عون وأخلص الأصدقاء
ولكلماتكم أكبر الأثر في نفسي
دام إشراقكم
جئت القوافي بـروح جِـدُّ طاهـرةٍ
مع صاحبٍ في سماء الشعر قد ظهرا
آنستُ في قربه مـا كنـتُ أطلبـه
فيض من الشعر في أعماقي ادُّخِـرا
فارتاحت النفس واخضرت حدائقهـا
من بعد جدبٍ , وسيق الغيث منهمرا
ألقى من الشعر أعذاقا فكنـت بهـا
نخلاً يطاول في الصحراء ما انتشرا
وهز مـن نفسـه فاساقطـت أدبـا
وكنت سجادة تجنـي الـذي انتثـرا
يا أكرم الناس فوق الجرح بلسمـه
إن كنت عود الهوى قلبي غدا وتـرا
سلام عليك ايها المـتألق المتدفق شعرا وطيبة
اخي محمد ذيب سليمان قرأتها أربعا وظننت خبالا اني علقت
وكنت قد علقت على ما رد به اخينا وائل القويسني
فعذرا للسهو
كبير مدح كبيرا
وقلوبا لا تستطيع الحقائق والوقائع تمييز كل طاقة الحب فيها
فلله شأن في هذا الحب والاخوي الصادق
ولتعلم من كان له قلب أو القى السمع وهو شهيد
تحياتي وتقدير لكما ايها الأفاضل
دمت اخي محمد سليمان شاعر من الطرازالرفيع الفريد
تجلت الرؤية هنا فأحدثت ما تبتغيه أي سكنت في الروح مباشرةلكل رؤية مسار وأنت أجدت في توصيلهاوحين تتعمق في النفس وتبلغ ذروتهاهنا تكمن قوة الرؤيةوهنا بين سطورك وجدت القيمة والقوةودي
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.