مراجيع وشم الغواية

نص جميل جميل
تمتعت جدا بموسيقاه العذبة
و معانيه الرائعة
و بوحه المؤلم
قل ما شئت يا شاعرنا و لا تخش أن تدنس عالمنا الشعري
فمثلك هم من يجعلون لعالمنا حس و شعور و معنى
لا فض فوك

رائعة بروعة صاحبها

تقبل مروري المتواضع

أخي الحبيب مكي النزال شكرا على مرورك وتعقيبك ...شهادتك أعتز بها .تحية وتقدير

الشاعرة الفاضلة نداء غريب صبري ...شكرا على مرورك وتعقيبك الموجز المكثف الذي أعتز به...تحية وتقدير

الشاعر/ جلول بن يعيش
نص سامق وساحر
متمكن من أدواتك
وتملك التلاعب بالألفاظ كيف شئت
لك ودي واحترامي

تحية عطرة أخي الكريم الشاعر جلول بن يعيش .
إني وإن كنت أتهيب الخوض في قوانين شعر التفعيلة ، فإني أسجل بكل صدق إعجابي بجمالية السبك و خصوبة الخيال ، و شاعرية المعاني ، كما شد انتباهي سلاسة البناء و التراكيب .
دمت مبدعا أخانا الكريم
تحيات و مودتي

أزهار تفيض عن مساحة الحديقة وحدائق تركض صوب الريح ليصبح الريح هو الآخر غابة الشعر


استمتعت بقراءة هذا النص الذي اجتمعت فيه مفاتن اللغة لتطرز منه حلة الذهول .


أخي الشاعر المبدع جلول بن يعيش


تقديري واحترامي.

عزف ممتع و روح شعرية خلاقة ، جاءت القصيدة بهما في غاية الجمال و الإبداع .

الشاعر جلول

مازلت تبهرنا بقدراتك في الأداء الشعري بأنواعه .

دمت بكل خير .

الشاعرة القديرة ربيحة الرفاعي ...أشكرك على المرور وعلى حسك الموسيقي المرهف ...لكن هذا النمط من القصيد لايستند إلى نظام التفعيلة وإن كان يتقاطع معها في أغلب الأحيان ، فالنظام المقطعي يعتمد على الإ مكانات الجرسية التي تتيحها مرونة الإيقاع الداخلي للسطر الذي يتماوج حسب الحالة الشعورية ،لكن يصعب على المتلقى استساغته من أول قراءة ،وهذا النمط من الكتابة يتيح المزج بين عناصر الأجناس الأدبية . حيث تكاد تنعدم الحدود بينها وفق ما يسمى بمعمارية القصيدة .فالتفعيلات أو الدوائر الموسيقية مجرد تجميع لمقاطع صوتية وفق نظام تكراري معين ،لكن باستطاعة الشاعر خرق هذا النظام وتجميع الصوائت والصوامت المقطعية حسب ذوقه وحالته الإبداعية ،شرط تحقيق المتعة الإيقاعية .لكن ترسيخ هذا التقانة يحتاج إلى طاقة شعرية وتصويرية وأدوات فنية عالية حتى يحقق خصوصيته الجمالية .تحية وتقدير

=========

لفت انتباهي ردك أعلاه ، و أحببت أن أستغل الفرصة لأتعرف أكثر عن

شعر التفعيلة الذي لم أخض في عروضه كثيرا ،

فقد ذكرت أن قصيدتك لا تستند إلى نظام التفعيلة ،

و لكن تتقاطع معه ، ( و ربما لذلك أجزتَ في قصيدتك الخروج عن أشكال التفعيلة المتاحة لنصك ،)

و بالوقت نفسه هي ليست قصيدة عمودية ،

فهل أفهم من هذا أنها شكل شعري جديد غير التفعيلة و العمودي ؟؟

مع التحية .

الشاعرة القديرة ربيحة الرفاعي ...أشكرك على المرور وعلى حسك الموسيقي المرهف ...لكن هذا النمط من القصيد لايستند إلى نظام التفعيلة وإن كان يتقاطع معها في أغلب الأحيان ، فالنظام المقطعي يعتمد على الإ مكانات الجرسية التي تتيحها مرونة الإيقاع الداخلي للسطر الذي يتماوج حسب الحالة الشعورية ،لكن يصعب على المتلقى استساغته من أول قراءة ،وهذا النمط من الكتابة يتيح المزج بين عناصر الأجناس الأدبية . حيث تكاد تنعدم الحدود بينها وفق ما يسمى بمعمارية القصيدة .فالتفعيلات أو الدوائر الموسيقية مجرد تجميع لمقاطع صوتية وفق نظام تكراري معين ،لكن باستطاعة الشاعر خرق هذا النظام وتجميع الصوائت والصوامت المقطعية حسب ذوقه وحالته الإبداعية ،شرط تحقيق المتعة الإيقاعية .لكن ترسيخ هذا التقانة يحتاج إلى طاقة شعرية وتصويرية وأدوات فنية عالية حتى يحقق خصوصيته الجمالية .تحية وتقدير

كنت أهم بأن أرد مشيرا لمواضع وجدت فيها كسورا في الوزن وخللا في الجرس فوجدت ردك هذا بما ألزمني أن أغير كل ما كنت أنوي أن أرد به لأقول ما يلي:

أريد أن اقول بداية أنني والله أكن لك الود والتقدير وأراك ممن نراهن عليهم في واحة الخير ، وما أريد هنا إن محض النصح الصادق حرصا وودا ليس إلا فخذ أو فدع!

قولك هذا لا أرى اعتباره فهو مع احترامي الكبير لشخصك قول روج له كثيرا في عصر الحداثة وما بعد الحداثة ولكنه لا يقدم ولا يؤخر ولا يغير من حقيقة أن هذا النص فيه خلل واضح في الوزن ، فهو نص شعري مكسور وليس نصا نثريا ولا نصا معماربيا أو دوائريا أو غير هذا من ألفاظ لا علاقة للأدب العربي بها لا من قريب ولا من بعيد.

الأدب العربي يقوم على أساسين رئيسيين هما الشعر والنثر وكلاهما له خصائصه ووميزاته ، والشعر هو الموزون ذي الجرس والتميز البلاغي في التراكيب والأساليب التي تشبهه ، وكل غير ذلك يندرج تحت تصنيف النثر بأسماء مختلفة تحدد الإطار العام كالمقالة والمقامة والخطبة والرسالة وغيرها. وأنا للحق أشهد لحرفك بالتميز لكني لم أجد في نصوصك ما تقول من طاقة شعرية خاصة أو أدوات فنية عالية ، والذي أجده كسور في الوزن تستوقف التدفق الجرسي وتزعج الذائقة وتعكر التلقي.

إن الذي يحدثك بهذا هو أخ محب يكتب في كل فنون الأدب شعرا ونثرا قصا ، بل ويكتب الأدب والشعر بلغات ثلاث فلا تجعلن من الطعن في ذائقة الآخر ذريعة تريحك فهي إساءة لإدباء كبار القدر والقدرة حتى وإن كنت أثق أنك لا تقصد ، ولكن قولي هذا اساساه حرصي على أن تحرر حرفك وموهبتك من ترهات الحداثة ومعمارية النص فليس في تاريخ الأدب الإنساني ما هو أرقى من الشعر العربي الأصيل بشهادة الشرق والغرب.

أرجو أن يتسع صدرك لهذا الكلمات وأن نجدك تمنح الشعر ما يستحق من إكرام لجرسه ووزنه وتراكيبه فأنت صاحب موهبة راقية ونحن نراهن عليك كثيرا كما أسلفت.

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي