نص شعري جميل يحمل معاني نبيلة ومشاعر إنسانية سامقة.
هو ديدن الدهر لا يخلو أحد من مثل هذا ، والمعضلة هو أن من قد تشكين منه عدم الوفاء قد يكون في ذات اللحظة يشتكي لمن شاء عدم وفائك ، فكل امرئ بات للأسف الشديد يرى أن الحق له وبه ومعه.
حفظك الله من كل ناكث لعهد أو غادر لود.
والنص لغة جميل ولكن لعلني أزعم أنه كان يمكن أن يضبط للأفضل قليلا.
دمت بألق وإبداع!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الفكر والأدب.
تحياتي