يكفينا من هذا الشعور الأنين هذا الشعر الرصين!
يرحم الله أمة الإسلام وأموات المسلمين!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يكفينا من هذا الشعور الأنين هذا الشعر الرصين!
يرحم الله أمة الإسلام وأموات المسلمين!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
رحم الله الفقيد وأسكنه داراً خيراً من داره , وأبدله أهلاً خيراً من أهله
و وسَّع له في قبره
ثم إنه تبَّاً للشِّعْر إنْ لمْ يكن حاضراً بمكانٍ كهذا
شكراً لأنَّك نُبْتنا وقلتَ ما في أنفسنا ,
أهلمك الله الشِّعْرَ
تحيتي .
هذا شعر يزيدنا بكاءً على البكاء
لله درك أبدعت
ورحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته فهو خسارة كبرى والله
تحيتي
لا فُض فوك شاعرنا الكبير فقد اختزلت حزن القلوب ومشاعر الوفاء والولاء لأسد السنة وضرغام الأمن والهيبة الذي حفظ الأمن بعون الله وإخلاص النوايا وصدق الأوفياء وأحبط دسائس المرجفين والخوارج والرافضة
يا نايفَ الأمجادِ حقّقـتَ الـذي
يُرضي الإلهَ .. ويرتضي الإنسانُ
يا مَن حفظت على البلادِ أمانهـا
حتى تناقـلَ أمنَهـا الرُكْبـانُ
يا مَن وأدتَ الشرَّ فـي ميـلادِهِ
..فِكرٌ يُشِعُّ.. وقوّةٌ ..وضمـانُ
رحمه الله واسكنه فسيح جنانه و وفق شبله الهمام في مهمته في حفظ الأمن ورد كيد الكائدين
قسماً فلن نرضى بخِسّـةِ مـارقٍ
رضيَ الفسادَ وأَمَّـهُ الشيطـانُ
المارقون بنهجهم قـد ضرّجـوا
كبدَ الوفاءِ بِفِعلهـم إذ هانـوا
البائسونَ بمـا جَنَـت أيدِيهـمُ
الخاسئـونَ معادُهـم إذعـانُ
لقد أبدعت يا صاحبي وخففت الحزن ببشرى بقاء نهج نايف في خليفته وفي الشعب الوفي فلا فُض فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته
وأنا لله وأنا إليه راجعون
قصيدة من عيون المرثيات
راقية المبنى والمعنى
الشاعر القدير/الحسين الحازمي
دمت مبدعا
تحية وتقدير