هذه حماة !إلى الوراء در

أقسمُ اقشعرّ وجداني وزار الدمع من عزّةٍ مقلتي
يااااااااااااه أيها الشامخ حرفه، ما أروع الحرف الذي يأتي من خفق راياتِكَ الحرّة
ما هذا الإباءُ، وما هذا البناءُ، وما هذه الحربُ في شعرك؟!!

نديم العاصي
أيّها الأبيّ الحرّ، لا يفيك المدح حقّك، ولا يفي حرفك الكلام
عظيمٌ هذا النبض، عظيمٌ هذا الحرف..

تقديري الكبير
ولا عدم

عندما يكون الحديث حماة ، فالشجون تثور ، عندما نتحدث عن حماة هذه الأيام فلا بد أن نرى الكلام ينتفض ، فحماة الأبية ألهمت الشعراء في القديم وماتزال ، ولكن الفرق شاسع مابين إلهام وإلهام ! ولكن المشترك بينهما الجمال فمن هدوء وسكون إلى عاصفة وبعدها يعود السكون .. وليس ذلك على الله بعزيز ..
بارك الله فيك هذا النبض أيها الشاعر العاصي يامن تغنيت للعاصي .
تقبل عاطر التحيات ،

صدقت أديبنا الكريم وبوركت ودام تفاعلك
حفظ الله حماة وسورية كلها ومنّ عليها بالفجرالقريب
لك التحايا والتقدير

هذي التي في القدس فتيتُها ثووْا
من بعد ما روّوْا مرابعَها بدم

هذي التي رامتْ فرنسا ذلَّها
فتشتّتتْ أجنادُها مثلّ الغنم

هذي التي فُطرتْ على الأمجاد مُذْ
فُطِرَ الزمانَُ ولم يكنْ ثَمَّ القلم

فارجعْ نجوتَ ولا إخالُكَ ناجيا
فالشعبُ أصدرَ حُكْمَه وهو الحكم


أيها الأخ الشاعر الكريم

أصدر الشعب حكمه وهوة يعلم بداخله ما معنى حكم الشعب

ولهذا تره ومن معه كالكلاب المسعورة تنهش هنا وهناك

ولكن لا بد من نهاية زهم يعلمون كيف تكون النهاية


يقتفيك الرعد من كل الجهات ** فاحبس الأنفاس إن الموت آتِ

شكرا لمرورك الوارف شاعري الكريم وللبيت الرائع الذي ختمت به
تحيتي

قصيدة بديعة جميل حسها قوي نبضها هدارة غضبتها
وصور جميلة وقفت عندها أرفع قبعة حروفي انبهارا

لحاة الشهداء الذي سقطوا في مطلع الثمانينيات التحايا
ولحماة الثورة التي ترفع صوتها في وجه البغي الإكبار

ولك التحية وبحرفك الاعجاب

دمت بألق

أيتها الشاعرة القديرة
يسر قصيدي بإعجابك ويزهو باستحسانك وإكبارك
حيتك حماة وسورية كلها أيتها الشجاعة الأبية
الناذرة صوتك للحق أينما كان وحيثما حل لا تخافين لومة لائم

لك التحايا والتقدير الكبير

أقتبس رد أخي قيصر ابو شاما

بارك الله فيك وفي قلمك أيها الرائع
قصيدة بهية عديّة

أما حماة فهي القلعة العصية
وكانت الشوكة الكبيرة في حلق النظام منذ أن خُلق مسخاً .
وما أشبه اليوم بالأمس , هذا الجرو من ذلك الكلب
يذكرني هذا النظام بفرعون ويذكرني بالقرامطة
ولكن : لم يبقَ فرعون ولم يبقَ القرامطة
وعلى الباغي تدور الدوائر
وقد دارت دائرتهم عليهم , وعسى أن يكون نصرنا عليهم قريباً


حياك الله وبياك يا أخي نديم
وحماك وحمى حماة وحمى ثوار سوريا كلهم


مودتي ودعائي

قصيد جميلٌ سامق أبي .. ذكرني بفتح النار على الجموع المتجهة إلى ساحة العاصي .. كان مشهدًا دمويًا لم يخرجوا به عن صفاتهم وتاريخ تفكيرهم الإجرامي الطويل
بوركت شاعرنا المبدع .. والله أكبر والرحمة لشهدائها وشهداء سورية والأمة
محبتي وكثير تقديري

هذه والله درة شعرية مبنى ومعنى أدهشتني بقوة طرحها وسمو مضمونها وروعة سبكها!

هي من الروائع التي تملأ علي ألق الذائقة ومتعة السليقة!

لا فض فوك حقا وصدقا!

وعاشت سوريا أبية بأمثالك أيها الكريم!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

بإذن الله حماة جحيمهم ولن يكسروا شوكتها

بوركت من كلمات أيها الشاعر الرائع نديم

الجياشة بالحماسة والغضب الثوري

كل الشكر لمرورك الجميل وفيض مدادك النبيل
لك أعطر التحيات

عندما يكون الحديث حماة ، فالشجون تثور ، عندما نتحدث عن حماة هذه الأيام فلا بد أن نرى الكلام ينتفض ، فحماة الأبية ألهمت الشعراء في القديم وماتزال ، ولكن الفرق شاسع مابين إلهام وإلهام ! ولكن المشترك بينهما الجمال فمن هدوء وسكون إلى عاصفة وبعدها يعود السكون .. وليس ذلك على الله بعزيز ..
بارك الله فيك هذا النبض أيها الشاعر العاصي يامن تغنيت للعاصي .
تقبل عاطر التحيات ،

شكرا لمرورك المغدق وتعليقك الجميل أديبنا العزيز
تحياتي وتقديري

سرني تواجدي بين أفياء هذه الآسرة ..
شكرًا شاعرنا .