لا مِثْل هَذَا الشِّعْرِ فِيمَا أَسْمَعُ هُوَ كَابْتِسَامِ الفَجْرِ بَلْ هُوَ أَرْوَعُ يَشْدُو فَيُطْرِبُكَ القَصِيدُ بِجَرْسِهِ وَيَفُوقُ مِنْهُ القَصْدُ مَا يُتَوَقَّعُ مِنْ شَاعِرٍ بِالصِّدْقِ ضَمَّخَ حَرْفَهُ فَكَأَنَّهُ زَهْرُ الرُّبَى يَتَضَوَّعُ أَقْرَى فَأَقْبَلَتِ الحُرُوفُ لِشُكْرِهِ لَوْلا تَوَلَّتْ مَا تُرِيدُ الأَضْلُعُ
أشكرك يا إكرامي وأشكر لك.
تحياتي