بِلادُ العُرْبِ وَاقِعُهَـا مُثِيْـرُوَفِيْهَا النَّاسُ: مَيْتٌ أَوْ أَسِيْرُ
وَكُلٌّ حَامِلٌ فِي القَلْبِ هَمَّـاًوَمِنْ نَارِ التَّفَرُّقِ يَسْتَجِيـرُ
إذا نَطَقَ المُثَقَّفُ فِي بِلاَديبِصْدْقٍ قِيْلَ ذَا قَوْلٌ خَطِيْـرُ
أخي أحمد
أحسنت صنعاً لهذه المتوالية الرائعة
خصوصاً تشبية قومي الحال المرير البئيس
الذي تعيشهُ البلاد العربية حالياً
وما يلقاه المثقف وصاحب الكلمة من إجحاف وتنكيل
دمت عبقرياً هكذا وجُزيت عنا الخير كله
محبتي
علي المرشدي