أجّـلتُ ميلادي

الأستاذ الكريم يحي السماوي
كتبت بيتين على هذه التاء الرهيفة كما يقول أخونا الكريم مجذوب

أماه أخشى من رحيل آتِ ويغيب عن عينيّ نور حياتي ماذا سيبقى إن رحلت وأظلمت في عيني الدنيا بكل جهات

ثم توقفت عن الكتابة وبعد دخولي الملتقى وجدت قصيدتك التائية الفائقة والرائعة بحق
دمت بخير ودام شعرك الجميل لنا ولكل محبيك

يحيى السماوي ، أنت أروع شاعرٍ
وقعت على كلماته نظراتي !

خميس

الرائع والكبير السماوي...
نص يحاكي الذات الانسانية في فحواها الواقعي / ورؤى تداهم الذات بين الفينة والاخرى تبحث عن ملاذ لها بين اروقة الذات / وازقة القلب المبعثر فوق ارصفة الزمن الممتدد من البدء الى .........زمن ما...وفق معايير تريد ولكنها تصطدم بالوجود / حيث لاثابت فيه الا الموت / ولاشيء له قيمة الا اللاشيء بحد ذاته .

ابداع

محبتي لك
جوتيار

شكراً لنقاء حرفك وسخاء قريحتك التي جعلتني اتراقص على نغمات معانيها


تقبل مني الف تحية

الشاعر الكبير
يحيى السماوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عودتنا على جميل القصيد صورًا وأخيلة ورقةً بل وخصوصيةً تعرف بها دون غيرك , كما أنك ما برحت تشعل فينا الحزن فنشاطرك حزنك ونلتمس رقة قلبك وحبك للسماوة والعراق , دائمًا ما أقرؤك بعين الأديب وقلب الرهيف ووحدة الكهل .

لك التحية والإعجاب شاعرًا ولك المواساة والدعاء أخًا

في أمان المولى

ماذا ترك لي الإخوة والأخوات لأقول مشيدا بروعة شعرك الذي تعودناه؟!

قصيدة في غاية الرقة والشجن والبهاء. لا فض فوك!

ذكرتني رائعتك هذه بقصيدة قديمة جدا على ذات البحر والروي والغرض عنوانها إن لم تخني الذاكرة عذبة النسمات.

للتثبيت استحسانا




تحياتي

الفاضل "يحيى السماوي"

لك تحية تليق بــروعة النبض هنا..!!!
شعر بهي..!!

سلمت ودمت بــ ألق

لك خالص تقديري وباقة ورد

الشاعر العملاق يحيي السماوى
إسما على مسمي
لك قامة الشعراء الكبار
و تعجز الكلمات أن توفيك قدرك
فالمعاني قصار
قد أخجل دائما أن أعلق على قصائدك فهى تلجمنى
و أكبر من أى تعليق
فماذا عسانى أقول
لكن ثق أننى وآلاف غيرى
-إن لم يكن ملايين-
متابعونك دائما
و حريصون على قراءتك
أينما كنت
في أرجاء هذه الشبكة
تقبل إعتزازى و بالغ إحترامي
سيدى الفاضل

الشاعر الرائع د. سمير العمري
لله دركما من عملاقين هنا!!!
هذه الصفحات تتزلزل الآن
و لا أزيد

ساجرؤ على القول انني لم اعجب بغير البيت الأول ..
عندما اقرأ ليحيى السماوي فانني اتوقع ان تكون قصيدة جديدة في كل شئ ولكني لم اجد جديدا سوى فكرة المطلع .. ولست ادري لماذا قفزت الى خاطري قصيدة رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي لحافظ ابراهيم ..
لو كانت هذه القصيدة لغير يحيى السماوي لاثنيت عليها كثيرا لمستواها الجيد نسبيا ..
ولكنني لا استطيع ان افعل والحال هذا ..
قد يقول البعض انني احاول ان اخالف وانني ابحث عن الغريب ولا ارى الا النصف الفارغ من الكاس والوجه المظلم من البدر .. حسنا سمعت ذلك قبل هذا .. ولكن اذا كان من حق كل منكم ان يقول ما كتب فمن حقي ايضا ان اكتب ما اقول بغض النظر عن دوافعه التي لا اجدني مضطرا للدفاع عنها .

ثم انني اعترض على اللقب المرصع تحت اسم شاعرنا الكبير وهو (( شاعر فحل)) ولست اراه مكافأة بل على العكس فانا اعتقد انه ان الاوان ان نستعين بمصطلحات اكثر عصرية واقل خشونة .. لا سيما وانه يستحق افضل من هذا التحنيط .

هذا رأيي ولكم رايكم الذي احترم .

تحيات عاقد