راعشات الخطو

راعشات الخطو

راعشات الخطـو صالت في المدى

واسـتبدت, لم يعـد يُجـدى النِّـــدا

غيَّبــت ميثـــــــاق رب عـــــــادل

في تـراب ضــم ميثـــاق الهـــدى

مارسـت غيــــا وبطشـــا موجعــا

بعدما ضمَّــت الى السيف الــردى

ويــــح رأي ٍأعـــرج آلـــت لـــــه

بعــض أنفــــاس تعــرَّت للعـــدى

أوكلــت للغــــــاب أبنـــاء لهـــــا

بين لــجِّ الخـوف ما مــدّت يـــدا

في أمـــان الغي يـا ذاك الثـــرى

كل شمس فيك قـد ضاعت سدى

الأخ الفاضل محمد ذيب سليمان الموقر
جميلة وّذات جرس رائع
أظنها نزقة محب
دمت بحفظ الله

يجوز فيها الوجهان شاعري نبيل ،،،

تمنيت لو أن قطارها ما وقف ،،،

شاعرنا الذي لا يخاف في النقد لومة شاعر،،،
القدير محمد ديب سليمان ،،

قوة التمكن من سبك الحرف
غطت كل الصور
بمصاحبة موسيقى معاتبة ،،،

كن بخير أيها الراقي ،،


الحمصــــــــي

لست شاعرا ولكني أحس بالقصيدة حين تتألق كالشمس
هكذا قرأت قصيدتك

جزاك الله خيرا

ومَن مثل شاعرنا القدير محمد
مَن يضع النقاط على الحروف
ويطلقها مدوية صارخة
بشاعرية جيّاشة ملتهبة وسبك منضد أصيل
وحاشا لمثل هذا البوح أن يضيع
بوركت سيدي الشاعر وتقبل خالص الود
تحياتي

الأخ الكريم نبيل
هي وجع يضرب العظم
لأنها الأرض لأنها فلسطين
التي تحولت من قضية شعب الى خلافات على " أراض "
بفضل هذا الكم من التنازلات ممن لا يملكون سوى سلطة
قدمها الإحتلال لهم
لك الود

الأخ الكريم
عبد الرحيم الحمصي
أسعدني مرورك أيها الشاعر
كنت يا أخي أكتب المطولات
ولكنني وجدت في التكثيف وتويه بقعة ضوء على موقع واحد معين
أجدى من نثر مواضيع شتى في نفس النص
أو هكذا خيل الي
شكرا لك

طيب الله أنفاسك شاعرنا الكبير القدير
وجهة نظري أن التكثيف جميل ، ولكن إطلاق العنان للشاعرية أن تكتب أجمل .. ولن تخلو المطولات من مواضع روعة وألق تخلدها عبر الزمان ..
فأطلق لقلمك العنان أيها الفارس ، ولينهمر مطرك فأرضنا جديبة .. ونحن عطشى ..
دمت بخير وعافية.

ولكنني وجدت في التكثيف وتوجيه بقعة ضوء على موقع واحد معين
أجدى من نثر مواضيع شتى في نفس النص

قد يكون في التكثيف مزايا
ولكن حرفا بهذا الجمال والبهاء يستحق استمطاره حتى يثمل من يقرأه
حرف فينان مموسق وجرس آسر منمق

دمت مبدعا

أخي الكريم سامي عبد الكريم
مرورك البهي وكلماتك الرائعة
وقعت في نفسي موقعا ساذكره دائما
شكرا لك