مَضى وحيدًا

في كلِّ يَوْمٍ على قنديْلِ غُربتهِ
فراشةُ الحلمُ المنسيِّ تحترقُ

حسبي هذا البيت حصةً ونصيبا قبل أن يتقاسمها
الشعراء اقتباساً وتذوقاً
أبدعت أيها الشاعر الجميل
محبتي وإعجابي

شكرًا شاعرنا الكبير عمر
على مشاعرك الندية وذوقك الرفيع
شهادتك في حرفي محل اعتزازي
تقبل خالص ودي
تحياتي

الله الله
بورك هذا الألق المنسكب من حروفك الكريمة

حُروْفُ أنغامهِ نامتْ بلا مُقلٍ
وظلَّ في راحتيهِ الحبُّ يأتلقُ
في كلِّ يَوْمٍ على قنديْلِ غُربتهِ
فراشةُ الحلمُ المنسيِّ تحترقُ

دلم إبداعك معينا لا ينضب
ودمت نجما لامعا في سماء الواحة.
أحييك
وأتمنى لك أطيب الأماني

شكرًا لك أخي عمار على هذا الحضور
تقبل تحياتي
وأرجو لك التوفيق

ساتجاوز هذا الحزن المطل براسه من كل حرف هنا وكل صورة
وساقف عند نكهة جديدة في شعرك تنزع لحداثية موغلة بتقابلات المعاني وانزياح المفردة بحرص شديد على عدم فقدان هويتها

خشيت في بدايتها أن تحملنا هذه الحداثة في توظيف الكلم لنص من تلك التي تبدأها وتنتهي منها ولم تفقه شيئا من مضمونها ولا غرضها، لكن روعة شاعرنا تجلت بنص بين الحس واضح المعنى برغم ازدحامه بصور ورموز حلوة التجنيد في خدمة مراد القصيدة.
أبدعت شاعرنا

دمت بألق

قراءة مباركة طيبة
شكرًا لحضورك الكريم أم ثائر
وأرجو أن تتقبلي خالص ودي ووافر احترامي
تحياتي

علم انت من اعلام الشعر في هذا الزمان
بارك الله فيك ايها الرائع العملاق
بارك الله فيك و في شعرك ايها الشاعر الكبير

قصيدة من العيون

يا دجلة العراق
رويت الظامئين الى الاصالة
و ارحت المتعبين تحت ظلال معانيك الندية .

اهلا بشعرك الجميل في هذا الزمن الشعري القبيح

احترامي و محبتي و تقديري

قافية الأرق والألق..
جميل ما نثرت هنا من جمانات ولآلئ البوح ..
أحييك أيها الشاعر الفاضل محمود فرحان حمادي..

شكرًا لك أيها الشاعر الطيب
شكرًا لرهافة حسك
ولذوقك الجميل
تحياتي

هذه مرثية بلون جديد
فقد حلقت معانيها في سماء حزن رسمها الخيال
وقد اعتدنا في المراثي على المباشرة

قصيدة رائعة أخي

لا فض فوك

وبوركت

جميل حضورك شاعرتنا المبدعة
لقد أفرحني رأيك
شكرًا لمشاعرك الطيبة
تحياتي

بأي الأقلام تكتب أستاذي...
فقد فاق وصفك كل معاني الألم...
بدل الله أحزانك بفرحة تملأ ايامك سرورا...
احترامي.

معزوفه حسناء
وابيات جميله
ما اروعها
دمت مبدعا

الأخ الفاضل محمود فرحان حمادي الموقر
ما أجمل الوجدانيات في شعرك
كثيرا ما حاولت القبس
فكانت نسيجا متماسكا
دمت بألق فاضلي
تفضل بقبول فائق التقدير والإحترام

سلم هذا الشعر و سلم صاحبه
ستطمئن ارواح العمالقة أنْ حمَلَ لواءَ الشعر عنهم كبارٌ مثلك

هنيئا للشعر بك حقا يا اخي


لك المحبة حتى ترضى