قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كم جميل أن أقرأ لك يا صديقي
فنجان قهوتك هذا اثار شنونا كثيرة
قد قلت فأبدعت شعرا وموسيقا
ينحني القلم أمام شعرك ايها القدير
ودي واحترامي
عندما أمر على الجمال فلا بد من إلقاء التحية المستحقة
الحبيب أبا حذيفة يا ابن الفلوجة الغالية
دمت وألقك وروعتك وبخير وعافية
كعادتك جميل كلك أخي محمود شعرك وشخصك
بوح نقي رقي
لا فض فوك
مودتي
الاستاذ فرحان ؛ قصيدتك هذه جعلتني أعيد قراءتها مقراً لك بشاعرية متألقة انسابت في سمعي انسياب الماء البارد على الظمأ
ولا بأس أن أدعوك إلى فنجان قهوة تركية في عليّتي التي لا أكاد أفارقها إلا للصلاة والتبضع ، فقليلاً ما أرغب في القهوة ولعلك إن زرتني فأكرمتني رغبت بعصير البرتقال الطازج أو الفراولة
لك تحيتي القلبية
الشاعر الحبيب محمود فرحان حمادي، قصيدة مكثفة وعميقة الدلالة، فيها تناغم وعذوبة يحسهما القارئ، فتهتز مشاعره ويطرب قلبه، فشكرا لك لما نثرته هنا من بهاء ومن مشاعر وقيم تستحق التقدير.
مودتي الخالصة.
كلمة لابد منها
إذا كان التيار الإحيائي قد بعث القصيدة من خلال الرجوع إلى الماضي والاستقاء منه،
فإن التيار الذي يمثله شاعرنا تعدى ذلك إلى ربطها (القصيدة) بذاتية المبدع وانفعالاته ،
وشاعرنا محمود فرحان أغوته الشرفة و فنجال القهوة فانطلق بواقع الحال يكافئ من أهدى إليه أجمل الكلم ولو كان مقتضباً.
واختار لذلك من بحر الرمل هيكلا إيقاعيا لها،
وهو من بحور الشعر الصافية المؤسسة على التفعيلة الواحدة: "فاعلاتن" التي تتكرر ست مرات في البيت الشعري التام، وأربع مرات في البيت الشعري المجزوء.
وغالبا ما يأتي هذا الوزن بهذه الصورة: فاعلاتن فاعلاتن فاعلن
وقد أبدع الشاعر في توظيفه لإيقاع هذا البحر العروضي القديم
وتحضر الصور الشعرية في النص حضورا قويا
وهذه القصيدة خير مثال على أن الشاعر دمث الأخلاق يرد الجميل بأحسن منه
ولو انه صرح أن...حرفه أُجهد لكنه راضً لذلك
كرمٌ أتعـبَ حرفـي إنَّمـا** ضجَّ للقومِ بشكـرٍ قائِلُـهْ
فكل الشكر لك....ولجميل ردك
وكل السلامة لحروفك التي.. ما فتئت تصدح ...وإن شاء الله تبقى على الدوام