لا زال يبتهجُ الرّبيعُ بروعة الحرفِ المندّى بالألق
لا زلتَ تُمطِرنا الجمالَ كأنّهُ خيط الشّفق
ولديكَ فيضُ حمولةٍ من أغنياتٍ
شدوها ملأ الأفق
تهدي المساءَ سكونَهُ
تهدي الأزاهير العبقْ!
الشاعر المتألّق نبيل زيدان
في كلّ مرّة تحلّق الذائقة مع قصيدك فوق السحاب
ثمّ تمطر..
بوركَ النبضُ والمداد
تحياتي