لا بد أن تغضب .. لا بد أن تغضب

إياك أن تحزن
إياك أن تجزع
إياك أن تبكي
إياك أن تدمع

ما عاد من خير
إلا بأن تغضب

إياك أن تبرد
إياك أن ترجف
إياك أن تظمأ
إياك أن تضعف

لم يبق من رمق
إلا لأن تغضب

إياك أن تسلو
إياك أن تغفو
إياك أن تنسى
إياك أن تعفو

لا يستوي عدل
إلا بأن تغضب

إياك أن تسأم
إياك أن تتعب
إياك أن تُخدع
إياك أن تُغلب

إياك أن ترجع
إياك أن تخضع
إياك أن تجثو
إياك أن تركع

لا عز يا وطني
إلا بأن تغضب

لا بد أن تغضب

لا بد أن تغضب

عذرا لترك التشكيل والتنسيق

لك الله يا أمة الإسلام

صرخة وصلت إلى الأعماق ، و نداء عرف الطريق إلينا

الدكتور مازن ،

عذرا ، لأننا لم نغضب بحجم غضب طلاب الحرية ..

لا عز يا وطني
إلا بأن تغضب

لا بد أن تغضب

لا بد أن تغضب

هل صادروا الإحساس و ابتاعوا لهم بلادة تكفيهم أن لا يغضبوا.؟

لكم الله هو القادر على كل شيء
ماعندي كلمات أتركها للتحية ولا كلمة عزاء فأقبل مني الصمت.

قد غضب والله
وغضبت الأمة كلها
غضب البشر الشجر والحجر
وسيتفجر لا محال بركان هذا الغضب ليبتلع البغاة

عليهم غضب من الله ولعنة
أسابق لتثبيتها انتصارا لغضبة الحق

تحيتي

صرخة غضب نحتاجها في زمن الدجل و عربدة الزيف و ضجيج الكذب .... في زمن تبلد المشاعر و رحيل الإحساس و موت الشعور .... سلمت

هو ذاك سيدي الشاعر ... هوذاك
حسبنا الله ونعم الوكيل .... الله أكبر
لاتعليق على غضبنا دكتور إلا بمزيد من الغضب
مودتي وبوركت أيها الحر الأبي

هو تساؤل لطالما اعتراني

متى الشعب يغضب ... وهناك

تسفر الحقيقة .. ويزول الطغيان

نص يحمل فى طياته الكثير الكثير

للكلمات أثرها فى النفس وللأحداث وقعها في الحياة

أبدعت

تحيتي لك

نعم هي صرخة في أذن كل صاحب ضمير
وكل من يحمل همَّ أمة
وكل مسلم يمتلق أضعف الأيمان

إياك أن تصفح ...
طفح الكيل ولم يتركوا للصفح سبيلا
شكرا بحجم الوجع