دموع إلى الشام

شكرا ايها الكريم على هذا النص الجميل
في مبناه وفي مغناه
وهذا المشاركة الوجدانيه مع اهلنا في سوريا
احسنت وبارك الله بك

قصيدة جميلة أخي الكريم
قلت فيها شعرا جميلا وواسيت بمشاعر اجمل

شكرا لك اخي

بوركت

بوركت شاعرنا الفاضل على شعورك الطيب ومواساتك لأهل سوريا
واسمح لي بدمج القصيدة بعد التعديل للنص الأصلي
دمت بألق
تحيتي وتقديري

أحسنت رسم الصورة وكشف عجز الأمة عن ما عدا الدعاء، نسأل الله لسوريا تفريج الكربة ولأهلها الأمن والأمان وأن يكفيهم المولى شر أحقاد من يربض على صدرها، وأطماع من ينتظر في أحضان المستعمر احتراقها

أخشى أن حذف الثاني الساكن في ضرب البيت الأخير ليس جائزا هنا

تحيتي

أشكر هذه الملاحظة القيّمة ، وأرجو أن أكون قد وفقت إلى الصواب

جزاك الله خيرا

تشكرك الشام وأهلك فيها
قصيدتك جميلة جدا أخي ومشاعرك صادقة

شكرا لك

بوركت

قصيدة جميلة أخي الكريم
قلت فيها شعرا جميلا وواسيت بمشاعر اجمل

شكرا لك اخي

بوركت

كلهم أهلي أختي الكريمة ، ولست أعني أشخاصًا بعينهم

والكتابة فيهم حق عليّ ،،، حتى لو كانت كتابتي ضعيفة

أما هذا الدعاء والابتهال إلى الله فهو لتعجيل الفرج والنصر
فليس عندنا أي شك بقرب نصر الله ،، فوالله لن يخذل الله عباده المؤمنين

والله إن النصر آت


شاكر لك

تذكير لكم إخوتي :

قوله جل وعز : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ }

هذا أمر منه تعالى للمؤمنين، أن ينصروا الله بالقيام بدينه ، والدعوة إليه ، وجهاد أعدائه ، والقصد بذلك وجه الله ، فإنهم إذا فعلوا ذلك ، نصرهم الله وثبت أقدامهم ، أي: يربط على قلوبهم بالصبر والطمأنينة والثبات، ويصبر أجسامهم على ذلك، ويعينهم على أعدائهم ،
فهذا وعد من كريم صادق الوعد، أن الذي ينصره بالأقوال والأفعال سينصره مولاه، وييسر له أسباب النصر، من الثبات وغيره.
" تفسير السعدي"


وقوله جل وعلا : { وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ } ......

أسأل الله لنا ولكم من فضله

هل بالإمكان نقل هذا التذكير للصفحة الأولى للأهمية ؟؟

تحية لك شاعرنا الكريم ، ستوصل قصيدتك أخي

لأنها تحمل شعوراً صادقاً وموقفاً نبيلاً إضافة

إلى جمالها.

تحياتي وتقديري.

ولك التحية أيضًا

كما أتشرف برؤية اسمك في صفحتي

فشكرًا

كأن الشعور هنا فاض على الشعر فكأن أكثر إبهارا بثصدقه وحرقته!

أحسنت التنقيح تعديلا وزيادة فلا فض فوك!

دمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

لله يا اخي فقد قدمت نصا باذخا بيما يحمل من مشاعر آسرة
وبوح يلامس الشغاف وينتصر للمظلوم

نصر الله شعبنا المظلوم في سوريا على الطغمة الباغية

كل الود لقلبك

الأستاذ القدير / محمد ذيب سليمان

لمرورك الكريم طعم خاص ، لا تدري كم أقدّره

شاكر

فرج الله عن أهلنا في سورية الأسيرة ..
بورك حرفك أخي المفضال .
تحيتي ،

جزيل الشكر لك أستاذي على مرورك الكريم