إليك وطني بقلمي

ﻭﻛﻴﺪ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻳﻔﺎﺟﺊ ﺷﻌﺒﻲ ... ﻭﻳﻬﺪﺃُ
ﺻﻮﺗﻲ ﻟﻴﺒﻘﻰ ﺧﻮﺍﺀ
ﻭﺗُﻄﻮﻯ ﺑﺼﻔﺤﺔِ ﻳﻮﻣﻲ ﺣﺮﻭﻓﻲ ...
ﻭﻳُﺪﻓﻦ ﺳﻌﺪﻱ ﻭﻳﺒﻠﻲ ﺍﻟﺮﺧﺎﺀ
ﻳﺠﻦّ ﺳﻬﺎﺩﻱ ﻭﺃﺻﻤﺖ ﺣﺰﻧﺎً ... ﻭﻳُﺴﺤﻖ
ﺃُﻧﺴﻲ ﺑﺮﻏﻢ ﺍﻟﻌﻨﺎﺀ
ﻭﺃﺧﺘﻢ ﻟﻴﻠﻲ ﺑﻮﺟﻪٍ ﺣﺰﻳﻦ ... ﻓﺪﻣﻌﻲ
ﺑﻠﻮﻥ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ ﺃﺿﺎﺀ
ﻭﺣﺴﺮﺓُ ﻗﻠﺐٍ ﺗﻀُﺮُّ ﻛﻴﺎﻧﻲ ... ﻭﺗُﺸﻌﻞ ﻧﺎﺭﺍً
ﺑﺠﻮﻑ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ
جميل هذا يا بني

رأيت جرحا وقرأت نزفا ووفاء جميل لوطن المجد
ولك المجد فراس ‎

أخي ماهر يونس .. وطن المجد فيكم وسيأبى بقلم أبنائه وأبناء أشقائه ولك كل المجد أخي الكريم ..

لأنها أول شعرك وجاءت بهذا الجمال فقد حملت وعدا بشاعر ستكونه ببعض مثابرة واجتهاد

وبانتظار جديدك نبقى

تحاياي

أهلاً بك وبحرفك الجميل ، وتحية لك ولفلسطين الصامدة

سعدت كثيرًا بنصك أيها الفارس ، ونسأل الله أن نراك قريبًا

علمًا من أعلام الشعر أخي / فراس ماهر الوزني.

تحياتي وتقديري.

همسة: سمحت لنفسي بتنسيقها ترحيبًا وإعجابًا
فأرجو المعذرة .

شكرا ايها الحبيب على هذا الحس المتدفق والحب الذي لا تشوبه شائبة
نص جميل يخرج ما في الصدر شعرا راقيا
مودتي

أختي ربيحة الرفاعي .. ولأن قلمكِ قد مر على ما باح به قلمي ومشاعري فقد أصبح الموضوعُ أكثر جمالاً فجزاكِ الله كل الخير ..

أخي هاشم الناشري .. أهلاً بك وبمرورك الجميل ففلسطين بنفسها وأبنائها يودون رؤية إخوة الوطن الفلسطيني وبإذن الله هذا الحلم سيتحقق ..

أخي محمد ذيب سليمان .. لكَ كل الشكر وبإذن الله سيكون هناك إحساساً أرقى وبعيداً عن الوطن في الغد القريب ..

قصيدة جميلة وخفيفة
استمتعت بقراءتها

شكرا لك أخي

بوركت

نعم البداءة إن كانت هذه أول محاولاتك
واصل فستكون ذا شأن كبير إن شاء الله
دمت مبدعا أيها الأبي
مودتي

أختي نداء غريب صبري .. مرورك هو الأجمل وجزاكِ الله كل الخير ..

أخي مولود خلاف .. أشكرك أخي وحبيبي ..