قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحسنت شاعرنا الكبير المهندس عبد الحكم
لا فض فوك
شكرا الله لك ما قدمت من حسن عزاء
تحياتي
ومحبتي
مهندس مدني استشاري صبري أحمد الصبري
www.sabryalsabry.blogspot.com
http://www.facebook.com/#!/sabry.alsabry
اقتباس كامل للقصيدة
أجدت وأبدعت شاعرنا الراقي أ/عبد الحكم
قصيدة بها من العبر ما تكفي قصائد
رائعة جدا
بارك الله فيك وحفظك
تقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
قصيدة جميلة فيها من المعاني والحكم ما يجعلنا نقف أمامها طويلا
لنتزود من فيضها ونستمتع بما فيها من جمال الصور الرائعة وجمال المواساة.
إلى عشاق الكلمة وأرباب القلم وصناع الحياة
سيروا ففي سيركم يتمثل الحق والخير والجمال.
قصيدة مميزة بشعورها الصادق وهل أصدق من شعر الرثاء المخلص لمن نحب ونصاحب؟
لا فض فوك أيها الشاعر الإنسان صاحب الخلق النبيل والحس الأصيل الأثيل!
هذا وقد استوقفني في النص ما يشير إلى تعجلك النشر دون أدنى مراجعة يدل على هذا أخطاء السهو العديدة والتصاق الكلمات على نحو غير مقصود. أما أهم ما استوقفني في نصك مما أراه تستحق الإشارة تناصحا فهو كما يلي:
قالوا أخاك فقدت ضلعـا ثانيـا
ونديم إخلاص كـريم المحتــدا
هي كريم المحتد مجرورة بالإضافة ولا أعلم سبب نصبك لها إلا أن تكون أهذتك القافية.
جئنـا نواسيك الغداة لعلنــا
نأسوا ضرام شجونك المتوقـدا
بل نأسو بدون ألف.
أنـّا لنمضى في الحيـاة فرائسـا
وطرائـدا متذ قد وجدنـا للردى
عز علي استجلاء تخمين للقصد من متذ هنا ولكن لعلها مذ فبدونها لا يسقيم معنى ولا وزن ، وإن كنت في العموم لا أتفق كثيرا والصورة هنا.
إن الوجـود بغـير خلٍّ مخلـص
مثل الخواء القفـر معدوم النـدى
وصبيـة كملت مفــــاتن حسنهـــــا
كالوردة البيضاء يعلوهـا النـدى
هنا وقعت في عيب القافية الإيطاء لتشابه الرسم واللفظ وإن حملتا معنيين مختلفين ، وقد تجد من لا يرى في الأمر ما أرى بسبب هذا الاختلاف.
لم ندر مـاذا قد يجـيء بـه غـد
ونقول هذا سـوف نفعـله غـدا
بيت رائع أجده يستحق أن يجري حكمة على لسان الخاصة والعامة.
هـذا العزاء فهل يخفف مازكـى
بين الضلوع من الأسى وتجــددا
لعلك أردت ما ذكا يذكو أي احتدم اشتعالا ، وإن أردتها زكا بمعنى الزيادة والنماء فهي أضعف للمعنى ولكن رسمها الصحيح هو زكا يزكو.
لوكان تقتسم الشجون أحبــة
جئنـاك نحمالهــــــــا رضــــــــا وتـوددا
بداية نلفت عنايتك لتصحيح خطأ السهو في نحملها ، ثم إن لو تفرض وجود اللام في الجواب لو درست لنجحت. وهنا كان بإمكانك مثلا أن تجعل العجز:
لأتيت أحملها رضا وتوددا.
إن المنـاقب لو تعـد معادنــا
لملكت أنت جمانهـا والعسجــدا
خانمة ولا أروع!
تقديري