اللوحة الخامسة
صُحَفيٌّ ..
تسافر عيناه عبر النافذة
على طول الطريق
وأمامه بقية من ورق ناصع
وبين الأصابع
يرتعش قلمه المكسور ...
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
اللوحة الخامسة
صُحَفيٌّ ..
تسافر عيناه عبر النافذة
على طول الطريق
وأمامه بقية من ورق ناصع
وبين الأصابع
يرتعش قلمه المكسور ...
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الاستاذ احمد رامي
الميدان موطن الصحفي والنافذة تلك المساحة المحدودة التي تطل على الحقيقة . والورق الناصع يحلم بقلم صادق, والقلم المرتعش ينبؤ بتردد اليد التي تحمله
لوحة صادقة
دمت مبدعا
الشاعر / احمد رامي ...
أردت َ أن تقول َ الكثير فأحجمت ! .... وهنا أنا شغفي قد سبقني ... للتعلق بناصية التتمة ... كأنك َ تقول ْ هنا على لساني ْ .... " أنا اللوحة لرواية ٍ لا تنتهي بتمت ! "
الأحمد .....
أصفق ُ لك َ ... لهذا الترقب ... في بساتين دوحتك ْ ....
حمزة وإكليل من الزبق يغلف قلبك َ
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
لوحة مؤلمة
اشعر بنزف القلم على الاوراق
لوحة و لكن تقول الكثير
كدأبك أيها الأخ الصديق ولأني أعرف كم ما يعتلج في عمق عمقك أقدر كيف أصابت هذا الصحفي صدمة ما رأى ويا لهول ما رأى
أكبر من الكتابة وأحمر من الحبر وأسود من السطور ..
رائعة لقطتك و موجعة يا صديقي
كبيرٌ أنت يا حكيم ... فرج الله قريبًا ما نحن فيه وهو أرحم الراحمين
محبتي التي تفيض بها حجرات فؤادي وأراك قريبًا هناك بإذن الله
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 04-08-2012 الساعة 05:47 AM
لا أزيد على ما قاله الزّملاء ، إلا لله درّك أيها الحكيم المبدع ، اختصرت لنا مجلّداً ضخماً في بضع كلمات !
دمت ولوحاتك المدهشة
تحياتي ومحبتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لوحة حزينة جدا يا أخي الكريم
فلا شيء أقسى على الصحفي من أن يُكمّم قلمه فلا يستطيع الجهر بالحقيقة التي عاهد نفسه على إظهارها للناس
وأن يذهب به الخوف كل مذهب فيرتعش حتى الجماد الذي كُسر كيلا يتفوّه بها
.....
أخي الكريم أحمد
استمتعت كثيرا بالرحلة التي أخذتني إليها لوحتك الخامسة
وأرجو أن تكون لوحات معرضك لا حصر لها
وتقبّل شكري وتقديري
همسة
صُحَفيٌّ = صَحفي
لا شكّ أنّه الضّمير الذي ارتعش لهول ما رأت العينان، وأدّى ذلك لارتعاش اليد !
لوحة تنزف أسى وتلفّ القلب بالحزن
بوركت
تقديري وتحيّتي