يا أيُّها العِشقُ المُنيرُ مَدائني
كم من ضِياءٍ استَباحَ مَكامِني
نورًا على نورٍ تراهُ مُحَلِّقًا
وبَشائرَ الخَيرِ الجَسورِ مَيامِني
لبنى
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يا أيُّها العِشقُ المُنيرُ مَدائني
كم من ضِياءٍ استَباحَ مَكامِني
نورًا على نورٍ تراهُ مُحَلِّقًا
وبَشائرَ الخَيرِ الجَسورِ مَيامِني
لبنى
مقطوعة جميلة
بورك هذا العزف
تحياتي
وفيض ود وورد
وإلى بدور الدلِّ يرنو خافقي وتمرُّ تلتمسُ العقيق سفائني والدرُّ يلمع من فضاءٍ سالفٍ تحكي به ومضات وحيٍ فاتنِ فيرى الذي تخفي العيون وميضه أو يحمل الملكات محض توازنِ فانهضْ تأمَّلْ ما تبثُّ فصاحةٌ تاق الجمال لها وعزفُ محاسنِ
ومضة رائعة المعنى والصورة
لقلبك الياسمين
الأستاذ لبنى علي
دام لك هذا الألق أيتها الشاعرة القديرة ولك مني أسمى التحايا
مع التقدير
كلمات رقيقة وامضة تبشر بشاعرة كبيرة سيتردد اسمها كثيراً.
ولا شك أنها نتفة لكنها بمقام قصيدة في صورها ومعانيها.
وتخلصاً من ضرورة قلب همزة الوصل إلى قطع وضم (بشائرُ) بدل نصبها لمعنى بلاغي فقد قرأت القصيدة كما يلي :
يا أيُّها العِشقُ المُنيرُ مَدائني = كنت الضِياءَ المستَبيحَ مَكامِني
نورًا على نورٍ أراكَ مُحَلِّقًا = وبَشائرُ الخَيرِ الجَسورِ مَيامِني
لبنى
هذا مجرد رأي تفاعلي مع هذه الومضة الجميلة
بارك الله بك وجزاك خيرا
واتقوا الله ويعلمكم الله
قبسٌ من نور في بضع شطور ..
سلمتِ جميلة الحرف والحضور
تحياتي لك لبنى مع كل المودة .
دمتِ بخير وسلام
نبضة شعرية معبّرة ورقيقة جدا...
أجدت وأحسنت فيها ... وكنت أتمنى أن تطلقي العنان لقريحتك وأت تسترسلي بعد هذا المطلع الرائع.
وأتفق مع ما تفضل به الأخ الدكتور ضياء الدين من تعديل مقترح فهو أسلس للقراءة دون الحاجة لضرورة في قظع همزة الوصل.
واقتراحه برفع بشائر يعطي للوحة المرسومة جمالية أكثر وأبلغ.
تحياتي وتقديري