كنوع من الذكرى الطيبة أحببت أن أدرج الرسامات التالية لأخي محمد رحمه الله
والذي اعتبره مبدعاً في وصوله لهذا المستوى في الرسم والخط وهو في العشرين من عمره على الرغم من أنه لم
يذهب لأي مدرسة بسبب إعاقته والتي منعته لاحقاً من التحكم في أنامله
كما أحب أن اضمن الموضوع شهادة عرفان وشكر عميق للمخرج الأردني محمد الطراونه
(والذي أدعو الله أن يكون بخير)
لأنني لازلت أتذكر له برنامجا تلفزيونيا تعليماً كان يهدف لمحو الأمية وكان النافذة الحقيقة لأخي لتعلم الكتابة
أشكركم على مطالعة الموضوع وأتمنى أن تقرأوا الفاتحة على روحه الطيبة
مع خالص تقديري واحترامي للجميع
(لتكبير الصورة بالامكان الضغط على المؤشر الموجود في أسفل اليمين)