حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حروف كأنها البركان تحمل معان تستوجب التوقف عندها
لشدتها على النفس والحياة برغم ما بها تحتمل الوانا اخرى
مودتي
سيدي
كنت هنا كالهلال عندما
يشتاق له
ظلام الليل
لينثر شعاعه
رائع بحق
تقديري
لولا أنّني أريد أن أقِفَ مكتفيا من هذه المقطوعة بجمالها البياني ، لقلت أنّ ما يشكو منه المرء من قلّة الرّفاق ، وندرة الأصحاب ،إنّما هو من قلّة الإستغناء بالله عمّا سواه ، فربّما غفِل العبدُ عن ربّه - وهو لا يشعر - فأغفلَ الله قلوبَ خلاّنه عنه ، حتّى يعلمَ من هو أولى بقلبه وبصدقه ، وهذا إذا أراد الله به خيرا