أحدث المشاركات
صفحة 1 من 7 1234567 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 62

الموضوع: يستفيق و في يده حفنة من تراب

  1. #1
    الصورة الرمزية عبد القادر رابحي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 1,735
    المواضيع : 44
    الردود : 1735
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي يستفيق و في يده حفنة من تراب

    يستفيق و في يده حفنة من تراب

    كتابة
    كَيْفَ تَبْقَى غَرِيبًا هُنَاكَ
    وَ تَتْرُكُ لِلرِّيحِ ضِلْعَكَ
    تَلْهُو بِهِ المُدُنُ القَاصِيَاتُ
    وَ تَمْلأُ صَمْتَ البَيَاضَاتِ بِالحِبْرِ
    وَ اللُّغَةِ الشَّائِكَهْ.؟
    كَيْفَ تَبْقَى غَرِيبًا هُنَاكَ.؟
    وَ هَلْ تَسْتَطِيعُ المُرُورَ عَلَى نَكْسَةٍ
    وَ تُبَدِّلَ أَرْضًا
    بِأَرْضٍ
    وَ عِرْضًا
    بِعِرْضٍ
    وَ مِيلاَدَ إخْوَتِكَ المُتْعَبِينَ
    بِأَيْقُونَةٍ نَاسِكَهْ.؟
    كَيْفَ تَتْرُكُ بَيْتَكَ لِلْوَافِدِينَ
    وَ تَبْنِي قُصُورًا مِنَ الوَهْمِ
    فِي أَحْرُفٍ حَالِكَهْ.؟
    وَ بِمَاذَا تُفِيدُ الكِتَابَةُ
    حِينَ تَكُونُ بَعِيدًا عَنْ المَعْرَكَهْ.؟

    تأليف
    كَيْفَ اسْتَرَقْتَ حَنِينًا
    مِنْ هَوَى مُدُنٍ
    وَ كَيْفَ رَاحَتْ تُنَادِي حُلْمَكَ
    المُدُنُ
    وَ كَيْفَ وَدَّعْتَ بَيْتًا
    فَوْقَ رَابِيَةٍ
    وَ حَالَ بَيْنَكُمَا
    مَا يَكْتُمُ الزَّمَنُ
    وَ كَيْفَ أَصْبَحْتَ رُبَّانًا
    بِلاَ سُفُنٍ
    وَ غَادَرَتْكَ إِلَى أَوْطَانِهَا
    السُّفُنُ؟
    وَ صِرْتَ تَكْتُبُ
    فِي مَنْفَاكَ عَنْ وَطَنٍ
    وَ أَنْتَ تَعْرِفُ:
    "لاَ أَرْضٌ
    وَ لاَ وَطَنُ"

    عَدُوٌّ
    عَظِيمًا
    أَوْ زَعِيمًا
    أَوْ خَنُوعَا
    عَدُوُّكَ
    لاَ يُرِيدُ
    لَكَ الرُّجُوعَا

    حلم
    عَلَّهُ يَتَذَكَّرُ فِي حُلْمِهِ
    قَلْبَهُ
    أُمَّهُ
    بَعْضَ إخْوَتِهِ الغَاضِبِينَ
    وَ هُمْ يَحْمِلُونَ جَنَازاتِ أحْلاَمِهُمْ
    ثُمَّ يَرْمُونَ لَيْلَكَهَا المُسْتَفِيقَ
    عَلَى عَرَبَاتِ الجُنُودْ..
    عَلَّهُ يَتَذَكَّرُ فِي صَحْوِهِ
    يَوْمَ أَنْ وَضَعَ الرِّجْلَ فِي نِصْفِ أَحْلاَمِهِ
    ثُمَ قَالَ لأَتْرَابِهِ:
    هَا أَنَا الآنَ خَلْفَ الحُدُودْ..

    نسخة
    أَرَدْنَاكَ أَنْتَ
    كَمَا أَنْتَ
    لاَ ظِلَّكَ المُسْتَجِيرَ
    وَ لاَ حُلْمَ غَيْرِكَ
    حَتَى وَ لَوْ صِرْتَ غَيْرَكَ
    نَحْنُ أَرَدْنَاكَ أَنْتَ
    كَمَا كُنْتَ
    لاَ نُسْخَةً مِنْكَ
    نَلْهُو بِهَا
    فِي مَوَاقِيتِ هَذَا الضَجَرْ..
    أَرَدْنَاكَ أَنْتَ
    كَمَا أَنْتَ
    حَتَّى وَ لَوْ كُنْتَ
    كَوْمًا مِنَ التِّبْنِ
    أَوْ حَفْنَةً مِنْ حَجَرْ..

    بَلاَغَة
    كَيْفَ تََتْرُكُ هَذِي القُرَى
    خَاوِيَهْ..؟
    كَيْفَ تَهْجُرُ بَيْتًا عَزِيزًا
    وَ تَنْأَى بَعِيدًا
    عَنِ الصَّخْرَةِ البَاقِيَهْ.؟
    كَيْفَ تَبْكِي عَلَى وَطَنٍ ضَائِعٍ
    وَ تُمَجِّدُهُ
    بِتَوَاشِيحِ مَا خَلَّفَتْهُ البَلاَغَةُ
    فِي الصَّدْرِ
    وَ العَجْزِ
    وَ القَافِيهْ.؟

    قراءة
    القَرَاءَةُ
    أَجْمَلُ مَا فِي الكِتَابةِ
    وَ الحَرْفُ
    أَرْوَعُ مَا زَرَعَتْهُ الجِرَاحَاتُ مِنْ رَوْنَقٍ
    نَائِمٍ
    فِي كِتَابْ
    .....
    وَ أَرْوَعُ مِنْهُمْ جَمِيعًا
    فَتًى يَسْتَفِيقُ
    وَ فِي يَدِهِ حَفْنَةٌ
    مِنْ تَرَابْ

    كتاب
    أَفِي أَرْضِي
    وَ أَقْنُطُ مِنْ تُرَابِي..؟
    أَفِي سَكَنِي
    وَ يَقْتَلُنِي عَذَابِي..؟
    أَأَهْجُرُ مَا اأْتُمِنْتُ عَلَيْهِ قَسْرًا
    وَ أَتْرُكُ
    وَجْهَ أَخْتِيَ لِلْذِّئَابِ..؟
    أَيُعْقَلُ أَنْ أُبَدِّلَ بِي
    عَدُوِّي
    وَ أَرْشُدُهُ إِلَى مِفْتَاحِ
    بَابِي؟
    وَ مَنْ سَيَقُومُ بِالأَرْكَانِ
    بَعْدِي
    إِذَا سَلَّمْتُ لِلْغَازِي
    كِتَابِي؟

    رواية
    لاَ أُحِبُّ الرِّوَايَةَ أَصْلاً
    وَ لاَ أَسْتَسِيغُ المُكُوثَ طَوِيلاً أمَامَ الشُّخُوصِ
    وَ هُمْ يَضْفِرُونَ التَّوَارِيخَ
    فِي عَالَمٍ مِنْ شَّجَنْ
    فَأنَا قَلِقٌ
    وَ الرِّوَايَةُ مَلْحَمَةٌ لاَ تُعِيرُ لِقُرَّائِهَا
    غَيْرَ مَا يَتْرُكُ السَّرْدُ مِنْ أَثَرٍ دَامِسٍ
    فِي الزَّمَنْ
    وَ الرِّوَايَةُ أَقْصَرُ مِمَّا يَظُنُّ الرِّوائِيُّ
    وَهْوَ يُحَاوِلُ تَخْلِيدَ أَبْطَالِهَا
    فِي الكَفَنْ:
    رَجُلٌ عَائِدٌ
    لِلوَطَنْ

    بَيَان
    دَعُوا رُفَاتِيَ فِي أَرْضِي
    وَ فِي وَطَنِي
    وَ لْيَجْرِفِ السَّيْلُ قَبْرِي
    فِي رَوَابِيهَا
    وَ كَيْفَ أُدْفَنُ فِي أَرْضِي
    وَ تُبْدِلُنِي
    بِغَيْرِ أَرْضِيَ أَرْضًا
    لَمْ أَمُتْ فِيهَا

    شعر
    أَيُعْقَلُ أَنْ يَأْتِِيَ النَّصْرُ
    فِي أُمَّةٍ كُلُّهَا تَكْتُبُ الشِّعْرَ
    تَنْثُرُ ثِقْلَ الجِرَاحِ
    عَلَى حَرَكَاتِ البُحُورِ الخَفِيفَهْ..
    مَتَى حَرَّرَ الشِّعْرُ أَرْضًا.؟
    مَتى.؟
    وَ مَتَى كَانَ لِلشِّعْرِ
    عِنْدَ السَّلاَطِينِ
    مَا صَارَ لِلسَّيْفِ
    عِنْدَ الشُّعُوبِ الضَّعِيفَهْ.؟

  2. #2
    الصورة الرمزية لطفي الياسيني قلم فعال
    تاريخ التسجيل : Jun 2008
    الدولة : فلسطين القدس الشريف
    العمر : 87
    المشاركات : 1,919
    المواضيع : 197
    الردود : 1919
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي


    سيدي الكبير الفاضل الشاعر السامق عبد القادر رابحي
    امير المنابر الشعرية ومدير جامعتي الاكاديمية
    تحية الاسلام
    ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك
    من الشكر والتقدير
    لك مني عاطر التحية واطيب المنى
    دمت بحفظ المولى
    باحترام تلميذك
    ابي مازن

  3. #3
    الصورة الرمزية وائل محمد القويسنى شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    الدولة : المنصورة
    المشاركات : 1,987
    المواضيع : 33
    الردود : 1987
    المعدل اليومي : 0.32

    Smile


    كَيْفَ اسْتَرَقْتَ حَنِينًا مِنْ هَوَى مُدُنٍ
    وَ كَيْفَ رَاحَتْ تُنَادِي حُلْمَكَ المُدُنُ
    وَ كَيْفَ وَدَّعْتَ بَيْتًا فَوْقَ رَابِيَةٍ
    وَ حَالَ بَيْنَكُمَا مَا يَكْتُمُ الزَّمَنُ
    وَ كَيْفَ أَصْبَحْتَ رُبَّانًا بِلاَ سُفُنٍ
    وَ غَادَرَتْكَ إِلَى أَوْطَانِهَا السُّفُنُ؟
    وَ صِرْتَ تَكْتُبُ فِي مَنْفَاكَ عَنْ وَطَنٍ
    وَ أَنْتَ تَعْرِفُ: "لاَ أَرْضٌ وَ لاَ وَطَنُ"

    *****
    أخى الشاعر المتفرد المتجدد عبد القادر رابحى
    أدخلتنى هذه القصيدة إلى عوالم الثورة...
    ثورة على النظام الكلاسيكى تمثلت فى تلك الإنتقالات من بحر إلى بحر بكل براعة
    مع الحفاظ على تلك الفواصل بينها
    ثورة على عمود الشعر حتى حررته من القالب وإن كان عموديا
    ثورة على المخاطَب يدعمها الفكر والشعور
    ثورة على الشعر الذى وقف عاجزا بعيدا عن أرض المعركة
    ثورة على نفسك وعلى نهجك الشعرى فهى حلة جديدة
    أخى عبد القادر ....
    وجدت هنا متعة لم أجدها فى قصيدة منذ سنوات
    شكرٌ لك وشكرٌ للقصيدة
    ودى وتقديرى
    وائل القويسنى

  4. #4
    الصورة الرمزية أحمد حسين أحمد في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : ألمانيا
    المشاركات : 257
    المواضيع : 32
    الردود : 257
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    الشاعر الكبير والمبدع
    عبد القادر رابحي

    تدفعنا للتوقف عن الكتابة نحن اللذين نحيا بلا أوطان
    نحن ندري تماما أن لا فائدة من الكتابة بدون فعل ولكن ضع نفسك مكاننا حين نفينا وتشتتنا
    أيها الجميل لقد مزقت أحلامي

    فشكرا لك

  5. #5
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    الدولة : أرض الله..
    المشاركات : 1,952
    المواضيع : 69
    الردود : 1952
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اخي الحبيب ..المجاهد ..عبد القادر ..
    استفهامات / كيف / الاستنكارية ..تأنيب مر في رحم الضمير الحي ..الذي لم تيبس عروقه بعد ..
    هذا المستغرب ..المنسلخ ..الغائب فكريا ..الحاضر جسديا..
    رأيته في شعركم ..أيها المميز..يتراوح بين الهزيمة ..والانعتاق..
    عتقتموه ..ورسمتم له معالم الطريق..
    ويا فرحتي ..
    أصبحت أعيش حلم التنافذ بين الفكر ..بموضوعيته ..والشعر بأناقته ..وعفويته..وفنيته ..
    ليكتمل المشهد ..ونشهد ارتباطات المجالات ..وتوافقها حول الفكرة الصميم ..
    أيها المستغربون ..اسمعوا النصيحة ..وعودوا ..؟؟
    هنا ..ايها الأريب ..أقولها واثقا ..مقتنعا..
    هنا..نعيش شعر الدعوة الحق..الذي تجاوز التحرري السياسي..
    قد أعود إلى هذا البستان الفسيح ..ولو بعد سنة..
    قصيدة غاية في التألق..
    دمتم لنا ولجميع المسلمين.

    .لم أستطع مغادرة القصيدة ..أرغمتني على مجالستها طويلا ..
    ما كان النقاد نقادا.. ما لم يقفوا عند هذه اللؤلؤة..
    عبد القادر أيها الحبيب ..
    لك الإحترام كله..
    خالص تحياتي..

  6. #6
    الصورة الرمزية ضفاف أماني قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حيث أكون
    المشاركات : 697
    المواضيع : 99
    الردود : 697
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي


    ماشاء الله ما شاء الله رائعة رائعة هذه العسجديات
    ايها الشاعر الملئ روح خيرة باهرة هي صورك مدنها شاسعة فائقة الدقة
    اثريتنا بلغة وفكرة ومعنى جليل وقدير
    ايها الشاعر
    السامق بحق
    والله اعجبتني اعجبتني كثيرا كثيرا لله درك من حصيف أريب
    وأظنكم من الجزائر ولازالت جزائر العزة تُلفي علينا بجهابذة كثيرون هم أصحاب الجمال الفكري من هذه الدولة الكريمة بارك الله فيك وأدام الله عليك الخير
    وأنزل ميزان حسناتك ثقلا وترجيحاً له
    أعزك الله ما دمت في طاعته

  7. #7
    الصورة الرمزية عدنان أحمد البحيصي شهيد العدوان على غزة 2008/12/27
    تاريخ التسجيل : Feb 2003
    الدولة : بلد الرباط (فلسطين)
    العمر : 41
    المشاركات : 6,717
    المواضيع : 686
    الردود : 6717
    المعدل اليومي : 0.87

    افتراضي


    عبد القادر أخي الحبيب

    نصوص شعرية متلاحقة ، جميلة في كل ما فيها : موسيقى عذبة ، معان نضرة ، تراكيب مبهجة ، صور ممتعة.

    اسمح لي أن أكون ضيفك دائماً

    بوركت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    شاعرنا المتجدد المتفرد الأستاذ عبد القادر

    يا لها من حالات أخذتنا إلى قلب الشعر والشعور على بساط لغتك الشاعرة الآسرة!

    للتثبيت إعجابا وانبهارا


    محبك: مصطفى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  9. #9
    الصورة الرمزية أميرة عمارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Apr 2007
    الدولة : مصر
    المشاركات : 662
    المواضيع : 27
    الردود : 662
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    وَ أَرْوَعُ مِنْهُمْ جَمِيعًا
    فَتًى يَسْتَفِيقُ
    وَ فِي يَدِهِ حَفْنَةٌ
    مِنْ تَرَابْ



    طبعا من تراب الوطن
    جميله الي ابعد مدي
    وما اعذب هذا الشعور الحي بعشق الوطن . الذي تغلغل في الوجدان فانبثق في الحرف
    كل التحية والتقدير....

  10. #10
    الصورة الرمزية مجذوب العيد المشراوي شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2004
    المشاركات : 4,730
    المواضيع : 234
    الردود : 4730
    المعدل اليومي : 0.66

    افتراضي

    قلة هم ُ الشعراء وأراك منهم ُ يا رابحي ..

    أنت تؤكد دوما أن الشعر ثقافة ، ثورة ، تجديد ، استمرارية الأشياء شعريا .. أنت تؤكد أن الشعر منهج وتصور

    يا رابحي أنت إضافة أكيدة للثقافة العربية بلا مجاملة .

    شكرا وسأعود ..

صفحة 1 من 7 1234567 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. حفنة طحين - ق ق ج
    بواسطة حسن مناصرة في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 06-03-2018, 12:17 PM
  2. تراب يبحث عن تراب
    بواسطة محمد فجر الدمشقي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 30-07-2013, 11:48 PM
  3. من أجل حفنة رمال .. نحيا
    بواسطة عصام ميره في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 27-05-2012, 01:04 AM
  4. حفنة من تراب الوطن.
    بواسطة محمد نديم في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 26-03-2010, 07:43 PM
  5. متى يستفيق إعلامنا؟...
    بواسطة ماجدة ماجد صبّاح في المنتدى الإِعْلامُ والتَّعلِيمُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 26-07-2008, 07:40 PM