أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 17

الموضوع: الحب على قوافل الهجرة

  1. #1
    الصورة الرمزية أحمد حسين أحمد في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : ألمانيا
    المشاركات : 257
    المواضيع : 32
    الردود : 257
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي الحب على قوافل الهجرة

    الحب على قوافل الهجرة


    1
    أهدابها وهي تومئ إلي ، غصن أشار للبلبل بالتغريد. أذكر تلك الدعوة للاستغراق بالحب، أجبرتني على تصفح النور المنبثق من بين نصف إغماض للجفون. فتحت أبواب حدائق قلبي لعندليبها
    أذكر ذاك الشذا ونسيم جدائلها، يغزل البرق في شالها المسترخي. تنجذب الفراشات للسكر المكرر في العيون العسلية، والجنادب في الغابات تسترخي لرياح الربيع .
    أذكر عطرها الياسميني وهو يطل على شجري الرطب، عندما قابلتها في ضواحي المدينة بين النهر والجزيرة الغارقة بالزينة. لقد لملمت خضرتها خجلا عندما رأيتها تمشي معي وشرعت زهورها بالانحناء ، لم لا وهي ترى المصابيح تمشي على الأرض.
    ليس حلما ذاك الذي مر، لكنه إغفاءة الجمال في غفلة من شحارير البراري ، يوم بدا قصيرا لي ، لكنه ما زال يغدق عليَّ بنسائمه المهرولة في يوم قائظ، وجوانب حروف أهدابها لا زالت تطرز حروفي بالجمال،عبر أزهار الحديقة النائية وقرص الشمس الذي تلألأ في بؤبؤها الباسم.
    ولكنني عندما غادرت أرض الشمس تركت خلفي المساحات المنبسطة حزينة تتذكر ساعات التواصل مع الأفق الرحب بعيدا عن أراضي الجنوب ، لم أكن أعلم أن حنيني لها ربما سيقتلني ولكنى أنبت أمري وأمرها لله..


    أنبنا إلى الله أمر الرحيل..
    وما كان من أمر حشد الجياع
    عجنّا المرارة معْ صبرنا
    وسرنا إلى ناطحات الضياع
    لففنا خطانا بحزن السبايا
    وقلنا سلاماً لأرضِ الوداع
    سهونا قليلاً ولكننا،
    خبزنا الضياع بديجورهِ
    وعفنا العراق لأهل الضلالة والمعدمين
    لعلَّ الظلام يتيح التخفّي
    ويستحضر الملتقى بالسلام
    وكنّا إلى الله ندعو الخلاص
    فكفُّ الحصارِ جنودٌ علينا
    أتتنا بفكٍّ ضروسٍ
    وما قد تبقّى، شظايا عظام..

  2. #2
    الصورة الرمزية أحمد حسين أحمد في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : ألمانيا
    المشاركات : 257
    المواضيع : 32
    الردود : 257
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    2

    لم تكن تلك الكلمات الحالمة مجرد كلمات، لقد كانت سمفونية غنائية عزفتها أنامل غضة مفعمة بالحيوية والإبداع .لقد خطّـ خلاصة العواطف النبيلة الهادئة على ورق ناصع البياض فشعت أنواره لتخترق شغاف القلب وتتربع في الداخل ناسخة الألم مستلة الحزن لتزرع الفرح والمهرجانات في ليالي الغربة الصماء وأيام الوحدة القاتلة، لتفتح الأبواب على مصراعيها.. وتوزع ألحان عندليب فرد إلى جوقة الموسيقيين فينال الهوى رذاذا خفيفا يبلل النفوس العطشى ويرد إليها الروح المسلوبة ويمنحها لحظات التجلي والانتشاء .
    هكذا أخذت من معين كلماتك الرقراقة عذوبة الحب وتذوقت طعم العواطف الصادقة الجياشة فنمت وأنا أحلم بك وأنت تندسين بين عروقي وتتسربين إلى شراييني كماء الحياة وباتت حشرجات كلماتي تتهاوى أمام ملكوت صفاؤك وهمسات أنفاسك تشق حنجرتي حتى أكاد أتنفسها وأنفث قرنفلها اللاهث رغم المسافات الشاسعة.
    لقد اخترقتني من كل الجوانب وصار نزيف شوقي كافيا لاجتياح غابة الرغبات فيها، وراح فراتي يسترخي بين عشبها لترويه فيزدهر ويورق بالمسرات. حتى أنني ما عدت أقوى على الكلام لقد استنفذت قواي وتهاديت على بيادرها الخصبة متهالكا وأنا أرقب لحظات عشقنا المبتورة ، ولمّا اقتربت منها أكثر صوّبت نظراتها نحوي فتهالكت ملتزما بصمتي.
    للوهلة الأولى حسبتُ أنها ستقتلني ، وربما ستفعلها يوماً ، تلك النظرات التي جعلتني ألوذ بالصمت المطبق ، ربما هو صمت القبور أو غيره .. لا أدري بالضبط ،ولكنني آثرت تدوين صمتي ذاك..


    صمتّي تجلّى في العيونِ لأنها ملكي،
    وملْكُ المرءِ تحفظهُ العيون
    أ لأنها بسطتْ محاورها استقلتْ
    واستباحَ بصيرتي شلل الجفون؟

    تهالكتُ على مقعدي ولم أنبس ببنت شفة ، كانت تصفف شعرها لمّا انتزعتني من ملكوتي السرمدي ، شاعرٌ مغمورٌ جوال.. لا يعرف فكَّ تلك النظرات؟ يا للعار..هو إذن يضرب في الرمال الودع ، ويخالط الغرباء وعابري السبيل..ويقرأ ملامح أشكال النظرات ، لا بل يتمكن من فك رموز الطبيعة المجهولة أيضاً. هو يتحدث مع النحل ويحاكي إناث العناكب ، لا بل يعلمها أيضا خياطة نسيجها.. كيف لم يتمكن هذه المرة من فهم تلك النظرات؟ عار وأي عار ..

    راهنتها،
    تلك التي احتضنت أسارير النهار
    إنَّ الليالي قدْ تشتتها فينتثرُ الغبار
    حيناً إذا ما هزَّ شوقٌ نابضاً
    بين الضلوع وهتّكَ الأسوار
    خاطبتها،
    بجميعِ أنواع اللغاتِ وبعضها لغة السنابل والحقول
    يوماً إذا انحدرت معي للسهلِ،
    أو صعدت على ظهر الخيول
    لكنها آلتْ إلى عودٍ يجنبها التلاقي،
    والتلاطم معْ تفاصيل القبول
    هي والأمسية التي احتكرتني كانتا كالريح تعصف بالأغنيات ،وتلك العصافير التي أخلت الدار للغربان والطيور الجارحة ، جميعهم سلبوني جلدتي وانتمائي..ولم يكن أمامي سوى التلوّي على الورق.. أزرعهُ بالحمّى والقلق..
    خاصمتها،
    وخصمتُ شيئاً من ندى قلبي،
    وكبّلتُ المطر..
    لكنّني عدتُ أناجيها بصمتي،
    وابتسامات الصور..
    حيناً إذا عادت كما،
    عادت طيور الدار تستبق الأثر..
    يا ليتها سمعت بنجوايَ ،
    وألحاني تغنيها البراري،
    وجلاميد الصخر؟
    يتبع

  3. #3
    الصورة الرمزية أحمد حسين أحمد في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : ألمانيا
    المشاركات : 257
    المواضيع : 32
    الردود : 257
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    3


    معا كنّا حبيبين.. وخصمين عنيدين ..فهي كالسحاب الذي يرتقي الجبال ، وأنا كالعشب النامي الذي ينتظر الغيث..فلا هي تمر بحقلي ولا أنا أستميل ود النهر القريب ..
    معاً كنّا حبيبينِ
    وخصمينِ عنيدينِ..
    هي الغيمُ الذي سوى
    ثلوج الألب والقطبينِ والكونِ..
    وكنتُ العشبَ لا أدري
    متى يأتي سحاب الأرضِ بالأمطارِ،
    والأمطار أحبسها هنا في بؤبؤ العينِ..
    مرارا تعبر الأنهار ودياني
    فلا أستعطف الأقفال في القنوات،
    أو ينهلُّ نبعُ الماء من بيني..


    بيني وبينها حلم مشترك ، هي التي باغتتها العنادل وهي تقترف الحب. كانت كلما تمر ، أتحسس ثقوب جسدي ، وجه أثملته التنهدات يسري بروحك كجرس ملائكي أو يهتز كأوتار قيثارة سومرية ، أو هكذا أحسستها لأنني اخترقت حواجز الزمن وحلمت مثلها بعوالمٍ مندثرة. هي وحدها التي هيجّتْ وجداني ودثّرني جنانها الخمري الملتهب ساعة حرماني الصحراوي ووحدتي القمرية.
    من يقوى الصمود؟ .. حورية بحرية وعبد أرضي أدمته القيود ؟..آه...

    هي الحبُّ، هي الرغبة..
    هي الأخوان والصحبة
    لها أسَّستُ ديواني
    مقاماتي وألحاني
    ومنها قدْ جدلتُ الماء بالتربة
    إذا غنّت عنادلها
    تغنّى الدارُ والعتبة
    فهلاّ تهتدي يوماً لعنواني ؟
    وتقطف زهر بستاني
    وهلاّ زالت الغربة؟
    في لحظات التردد تنتحر الفرصة، والفرصة ابنة البرق ، لا يأتي بعدها سوى سيل منهمر جارف. ألا يحق لي الانجراف إذن لمرة واحدة؟.. فما أحلى الموت بين ذراع النسرين وما أروع التوهج بين خصلات الغمام ..إنني مسلوب الإرادة بين مَلكين يتحققان أعمالي، وجهها السرمدي وصوتها المكهرب..
    لها أطلقتُ أشواقي
    لها من دون عشاقي
    هي الدنيا وما فيها
    هي الخمّارُ والساقي
    ومنها أستقي شعري
    ومنها كلّ أوراقي
    إذا ما قلت زوريني
    تعكّر صفوها الراقي
    وإنْ جاءتْ تعانقني
    ستتركني بلا باقي
    حشرجة كلماتي تتهالك أمام ملكوت إصغائها ، وهمسات أنفاسها تشقّ بئر رئتي حتى أكاد أتنفس ياسمينها وأنفث قرنفلها اللاهث. هي ومذبح الليل تآمرا على سلخي حيّاً ، وهاأنذا أنزف شوقا وأترنح حنانا أحدثها من وعي مقتلي عن سعادتي بها . نازفا يطببني ترنيم حنجرتها الخافت فأختال فرحاً وأنا أتلوى تحت جنح الظلام وبطش جبروتها وسكينتها الجارحة.

    يتبع

  4. #4
    الصورة الرمزية روميه فهد أديبة
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الدولة : مارس
    المشاركات : 772
    المواضيع : 12
    الردود : 772
    المعدل اليومي : 0.12

    افتراضي

    مع الفجر ، طقسٌ بارد ، أجبرني على ارتداد وشاح ثقيل ، وفضلّتُ الاستمتاع بالأجواء مع الواحة ، وعندما بداتُ
    القراءة (الحب على قوافل الهجرة) ، تخليتُ عن الوشاح ، الكلمات دافئة ، السرد متناغم بطريقة تشدُّ على
    المتابعة ، كـ مسرحية وجدانية يحكيها راوي وبلبل ، فما أن ينتهي الراوي من الفقرة - يغرد البلبل بأشعار
    شفيفة ، تلخص حديثه بصوت شجي ومرهف .

    العزيز أحمــد .. متابعة وبشغف ..

    دمتَ لمن تحب ..

    روميه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    الصورة الرمزية أحمد حسين أحمد في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : ألمانيا
    المشاركات : 257
    المواضيع : 32
    الردود : 257
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روميه فهد مشاهدة المشاركة
    مع الفجر ، طقسٌ بارد ، أجبرني على ارتداد وشاح ثقيل ، وفضلّتُ الاستمتاع بالأجواء مع الواحة ، وعندما بداتُ
    القراءة (الحب على قوافل الهجرة) ، تخليتُ عن الوشاح ، الكلمات دافئة ، السرد متناغم بطريقة تشدُّ على
    المتابعة ، كـ مسرحية وجدانية يحكيها راوي وبلبل ، فما أن ينتهي الراوي من الفقرة - يغرد البلبل بأشعار
    شفيفة ، تلخص حديثه بصوت شجي ومرهف .
    العزيز أحمــد .. متابعة وبشغف ..
    دمتَ لمن تحب ..
    روميه
    صاحبة الذوق الرفيع رومية فهد
    عطّر الله صباحك برياحين الجنان ، أسعدتني بهذه الكلمات المتناغمة وأعطيت دفئا حقيقيا لصباح أوربا المتجلد.. نعم سوف نتابع السرد والتلحين فكوني بالجوار
    تحياتي ومودتي

  6. #6
    في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 2,240
    المواضيع : 61
    الردود : 2240
    المعدل اليومي : 0.38

    افتراضي

    الرائع الجميل أحمد حسين أحمد


    تنقلت في رياض زهرك..

    وتحيرت في جمال القطوف..!

    رائع انت ..اخي الكريم..

    سلمت..وسلم مدادك..

    محبتي
    الفكـرة ُ..العالـية ُ..
    لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..

  7. #7
    الصورة الرمزية أحمد حسين أحمد في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Sep 2004
    الدولة : ألمانيا
    المشاركات : 257
    المواضيع : 32
    الردود : 257
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثائر الحيالي مشاهدة المشاركة
    الرائع الجميل أحمد حسين أحمد


    تنقلت في رياض زهرك..

    وتحيرت في جمال القطوف..!

    رائع انت ..اخي الكريم..

    سلمت..وسلم مدادك..

    محبتي
    الصديق الشاعر الجميل خالد الحيالي

    البستان بستانك والقطوف دانية

    فأهلا وسهلا بك نورت المكان وشرفته

    تحياتي ومودتي

  8. #8
    الصورة الرمزية سحر الليالي أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الحبيبة كــويت
    العمر : 38
    المشاركات : 10,147
    المواضيع : 309
    الردود : 10147
    المعدل اليومي : 1.50

    افتراضي


    وأنا أيضا سأتابع بــصمت ،فما أجمل نغم الحرف هنا .

    سلمت ودام حرفك.

  9. #9
    أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : سيرتـا
    العمر : 46
    المشاركات : 3,845
    المواضيع : 82
    الردود : 3845
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    الجميل / أحمـــد

    هي الأرض حبها ينبض فينا و ترابها غطاء لا ينفذ البرد داخله ... مشاعر جياشة تعاند واقع البعد و الإغتراب و كأني أسمعها تصرخ ... نار أرضكِ حبيبتي و لا جنة البلدان و نعيمها .

    أحاول أن أطرز كلمات لكِ ... أنسج منها قميصا قطنيا من وحي شجركِ و رائحة زرعكِ ... ألملمني فيه ..
    أستعين بذكرياتي و دواتي لأحبك أكثر ... لأبدع أكثر ... عزائي لحن ما زال يتردد بمسمعي و مشهد من وجهكِ السومري الذي أشتاق لمسه و معانقة روحي لعيونكِ التي تستوعبُ خفقاتي العاشقة .

    نص رائع و تعابير في منتهى الجمال و القسوة .

    دمت عاشقا و أعادك الله لحضن حبيبتك قريبا ...

    اكليل من الزهر يغلف قلبك
    هشـــام
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    الصورة الرمزية مازن دويكات قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    المشاركات : 132
    المواضيع : 14
    الردود : 132
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    الصديق العزيز
    أحمد
    كعهدي بك أيها المبدع المتألق, ما زال الإبداع يتحرش بك من جميع الجهات, وما زلت تمنحه ضوء الروح ونبض القلب.
    وأنت َ أنت َ لم تتغير سوى أنك أصبحت أكثر روعة.

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قوافل الحب
    بواسطة جمال ادريس في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 14-07-2015, 06:33 PM
  2. قوافل الغربة
    بواسطة عصام إبراهيم فقيري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 20-06-2015, 03:34 AM
  3. قوافل وجع
    بواسطة معزوز أسامة في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 12-08-2013, 12:35 AM
  4. الحب على قوافل الهجرة 2
    بواسطة أحمد حسين أحمد في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 23-10-2010, 01:37 PM
  5. البيضاء .. مشهد آخر مع قوافل الموت
    بواسطة أحمد بنجلون في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 24-04-2007, 04:16 PM