مهزلة الواقع أن من تؤمن به أكثر يؤمن بقابليتك للاستغفال أكثر
فيمعن بذلك على خطى فرعون الذي قال فيه تعالى "فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ"
وينسى أن قومه يوما يصحون
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مهزلة الواقع أن من تؤمن به أكثر يؤمن بقابليتك للاستغفال أكثر
فيمعن بذلك على خطى فرعون الذي قال فيه تعالى "فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ"
وينسى أن قومه يوما يصحون
إلى / اليمن
إلى متى " يخذلك الزمن " ؟؟؟؟
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
قال الأستاذ للتلميذ... قف وأعرب يا ولدي:
"عشق المغترب تراب سوريا "
وقف الطالب و قال:
عشق: فعل صادق مبني على أمل يحدوه إيمان واثق بالعودة الحتمية،
المغترب : فاعل عاجز عن أن يخطو أي خطوة في طريق تحقيق الأمل،
و صمته هو أعنف ردة فعل يمكنه أن يبديها،
تراب : مفعول به مغصوب وعلامة غصبه أنهار الدم وأشلاء الضحايا و القتلى، و و و
سوريا : مضافة إلى تراب مجرورة بما ذكرت من إعراب تراب سابقا.
قال المدرس: يا ولدي مالك غيرت فنون النحو و قانون اللغة؟!
يا ولدي إليك محاولة أخرى...
"صحت الأمة من غفلتها" أعرب...
قال التلميذ...
صحت: فعل ماضي ولى.... على أمل أن يعود.
والتاء: تاء التأنيث في أمة لا تكاد ترى فيها الرجال.
الأمة: فاعل هدَّه طول السبات حتى أن الناظر إليه يشك بأنه لا يزال على قيد الحياة.
من: حرف جر لغفلة حجبت سحبها شعاع الصحوة.
غفلتها: اسم عجز حرف جر الأمة عن أن يجر غيره،
والهاء ضمير ميت متصل بالأمة التي هانت عليها الغفلة،
مبني على المذلة التي ليس لها من دون الله كاشفة..
قال المدرس: مالك يا ولدي نسيت اللغة وحرفت معاني التبيان؟؟؟
قال التلميذ: لا يا أستاذي...
لم أنسى... لكنها أمتي ...
نسيت عز الإيمان، و هجرت هدي القرآن...
صمتت باسم السلام، و عاهدت بالاستسلام...
دفنت رأسها في قبر الغرب والغربان، و خانت عهد الفرقان...
معذرة حقاً أستاذي ..
فسؤالك حرك أشجاني ... ألهب منّي وجداني،
معذرة يا أستاذي ...
فسؤالك نارٌ تبعث أحزاني، و تهد كياني...
و تحطم صمتي، مع رغبتي في حفظ لساني...
عفواً أستاذي...
نطق فـــؤادي قبل لساني...
ملصق أعجبني فشاركتكم فيه , عشتم وعاش المبرد الكبير والصغير
أهي زاويتي أو صفحتي أخي
أنا فهمت أنها ستكون صفحة أكتب فيها خواطري أولا بأول
سعيدة بمرورك
إلى الشاعر الجميل الرقيق أستاذي / محمد نعمان الحكيمي
في أي بحر نقاء تسبح ؟
و أي بلاد من جمال تبني ؟!
يا سيدي كلماتك رطبت قلبي بأرقى النبضات
أحبك في الله
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
إلى / مصر
شكرا لهذه القامات الأدبية و الثقافية التي رفدتِ و ترفدين الواحة بها
كانت زاويتك أو صفحتك
ما أقصده هو أننا سنجد ذواتنا فيما ستكتبين أختي المبدعة نداء
و لا غرو فأنت نداء الإبداع
و لذلك من أجل أن أسهل علينا الموضوع قلتُ :
يا ليت كان اسمه (ذواتكم هنا)و بس
تقديري العظيم
يا أنيق الروح و المحيا
و صاحب القلم الجميل و اللسان السلسبيل
أخي المبدع / محمد كمال الدين
كم دل على نقاء روحك صوتك الذي سمعته في جوالي
ممتن لك أنا كثيراً
و أهنئك على كل ما لديك و ما يحيط بك من جمال
و روعة
و إني و الله لعاجز عن الرد على رسائل سابقة لك هنا في مرايا
لكني سأكتفي بالرد عليك هنا بقولك ذاتك :
عجزت يا كبير