مرايا - صفحة للجميع

إلى (النبك)


أراك تتضوع فرحاً بعودة هيام من لبنان

هنيئاً لك

إلى (النبك)


أراك تتضوع فرحاً بعودة هيام من لبنان

هنيئاً لك

محمد نعمان الحكيمي

الله الله

لك الله من صديق راااائع !!

تألقت الدنيا بك ياشاعر تعز الفذ !!

هتافٌ علا في شفاه الحصا .... سئمنا اعتصاماً سئمنا اعتصا
وصوت نبي ينادي, انهضي ... أيا أمة آمنت بالعصا
وأم تلملم أطفالها ... تصيح الرصاص الرصاص الرصا... !

إلى عمار الزريقي , عفريت الشعر اليمني , أتوق إلى هتافك في الواحة , اشتقنا أيها المبدع .
لا تتلكأ كابليس وأولاد صا....
محبتي وتقديري....

أميمة الرباعي يا عطر المعجم الشعري و النثري
ضاق بي مداي الرحب ، سيدتي ، و أنا أفتش
عن جملة واحدة تليق بهذه المواجد و الإضاءات
الوجدانية التي جسدت أميمة روحاً متضوعة بالجمال
و مفردة شعرية كثيفة الأنداء و الظلال

تقولين :

"تكتب انت,
وأنا أُقرفص في سمائك,
ينطفي فيّ الألق...
يتواضع الإلهام ويختفي...
وتنتشي من حرفك السيّال
أطراف الورق."


هذا المقطع سأحتفظ به في إضبارة قلبي
و أجعله على غلاف نتاجي الأدبي لأكتفي
به عني ، حتى و إن كنتِ مبالغة فيه !!


ما أنداكِ و ما أرقك ؟!

شكرا لك و للواحة التي جمعتنا على هذا الود و الجمال


قلبي صلاة

أستاذي الشاعر المبدع
تحملني ألقاً لا أحتمل سطوعه, وتفيض علي من نبع تواضعك ما يوصلني للكبر.
ماقلت فيك أكثر مما تستحق ولا أقل مما أستطيع قوله.
فخر لحرفي ان يتربع على غلاف نتاجك الأدبي يوما وبه أكون أوصلت نتاجي ايضا. تخيل كل هذا الكرم منك !!!!
شكرا لمفردات كتبتُها يوماً فأوصلتني اليكم وعرفتني بكم. شكرا للواحة بها أنيخ راحلتي وأرتاح من عناء السفر ووحشة الطريق وعطش الرمال.
شكرا لك سيدي بكل ما أملك من طاقة للشكر.

إلى أحلام أحمد


كلما اشتقت للجمال عرجت على صفحتك المضيئة بأحلام النقاء

ليتها كانت صفحة مدمجة في مرايا ، إذن لعانق البهاء السماء !
و اختصرنا المسافات الشاسعة بيننا . دعينا نجمل زهونا بشمم أناقتك

إلى الله أشكو بثي وحزني (إنما أشكو بثي وحزني إلى الله)

إلى سيد الأولين والآخرين (إمام المرسلين ):
حبيبي يا رسول العالمينا === عليك صلاة ربي ما حيينا

إليكم أحبتي في واحة الخير والنماء :
تهفو النفوس إلى لقاء الأحبة إن غابت .....ويبكي لعودة مشتاق
العين دامعة والأذن صاغية ......والفكر منشغل والقلب خفاق
يا راجعا عدت بالسعد تحمله ....وكلنا للأمير بعد الله إطراق

إليكم أبناء أمي :
إلام الخلف بينكم إلام === وهذه الضجة الكبرى علامة
وفيم يكيد بعضكم لبعض === وتبدون العداوة والخصام

أيها الحكيمي

يبدو أن هذا الكلام ينطبق عليك
فأنت لم تسعد إلا حينما ضممت صفحات بشّار وبهجت وناديه ونداء إلى المرايا
من الجميل أن نرى القلوب هنا كأنها قلب واحد
إليك أيها الحكيمي وإلى كل من شارك في المرايا بحرف أو مشاهدة أقول: