نظمتُها كيبورديّة سريعة في معرض ردّي على شاعرٍ صديق في (المجلس الشعري المقدسي في بيت المقدس)...
..
أصابَكَ من لَحْظِ ليلى الحَوَرْ بنارٍ حريقٍ فكيفَ سَقرْ؟! . يُسعّرُ نفْثُ الفؤادِ لظاها . و ما كان من شيمي أن أذوبَ . و ما للنجومِ و فُلّ الغيومِ . بقلبي و قلبي يمجّ الشجونَ . فهاكَ و هاتِ و ما السُّكْرُ إلاّ . و للخمر حرقٌ و للحرقِ ذوقٌ . بليتَ بحبٍّ ألا فاصطبرْ . و شوقٌ يشبُّ و نارٌ تهبُّ . فديتُكَ تغلي اشتياقاً وتصلي . أنا ابن العوالي و فحلُ الرجال . و حرفي و سيفي وكفّي وحتْفي . شؤوني و دوني جنونُ الجنونِ