لَمْ أفتقدْكِ لأنكِ كنتِ مَعِيْ

لاعليك أيتها الرائعة
فالله معكما
كلمات رقيقة وشاعرية جميلة

كلماتك رقيقة

ودفاعك طيب
لا تيأسي

تحياتي

صباحك حَمائِمٌ. أخي / محمود

كمَا إمضاؤك هنا

تحية ،،

لاعليك أيتها الرائعة

فالله معكما
كلمات رقيقة وشاعرية جميلة

أجمَل منها ذلك الترحيب الهادئ
في مكانٍ جدير بالعطاءِ..

سلمتَ كثيرا أستاذ محسن

تحية ،،

بأربعةِ أبياتٍ أفتتح مشاركاتي في حديقة الفن والأدب هذه

والأبيات موجّهةٌ لشقيقتي التي خدشوا قلبها الصافي بكلماتٍ كاذبات
فنأينا من الدهر حِينا..

لَوْ أنَّهُمْ جَهِلُوا مكانَكِ فِي دَمِيْ
وتشدَّقوا كَي يَقتُلُوكِ بأَضلُعِي

وإلِى فؤادكِ سافرُوا كي يجرحوهـُ
فلا تلومي أدمُعِي

***

لم أفتقدِكِ للحظةٍ فارقتِنِي فيها
ولَم أغضبْ .
وَلمْ أتسرّعِ .

هذا لأنكِ تسْكُنين بأضلُعِي
لمْ أفتقدكِ.
لأنكِ كنتِ مَعِي ..

تحية ،،

أختي عهود
أبيات جميلة في الوفاء والتسامح والحب الأخوي الصادق الذي لا تهزه الأعاصير ولا تزيده نار الحسد إلا توهجاً .
سلمت لأختك وسلمت لك ، وهل كمثل الحب والتسامح من شفاء لجروح القلوب .

ومضة شعرية ذات ألق.

هناك كسر في السطر الأخير في مكانين إذ يبدو أنك عوضت الحركة بمد وهذا لا يجوز ولا يبر الكسر.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

أرغمني الحنين فعدتُ، متأخرةً.. وعلى الغياب مُرغَمَة كنت!

***

وهل كمثل الحب والتسامح من شفاء لجروح القلوب

ليس كمثلهما شيء!
صدقتَ، وأسبغتَ عليّ من مروركَ فضلاً أخي الشاعر مازن..

د.سمير

هناك كسر في السطر الأخير في مكانين إذ يبدو أنك عوضت الحركة بمد وهذا لا يجوز ولا يبر الكسر.

ملاحظةٌ ثمينة سأحفظها، ومرورٌ كالغيث إن وقعَ نفع.

ويكفيني إشادةً أن وجدتَ استهلالي هذا:

ومضة شعرية ذات ألق

دُم بخير أيها القائد..