غرفة .... الــتــفــشـــــش

محشش اندعس أعطوه تعويض 50.000 الف.دولار



راح وقف قدام قطار وقال: خش خش يا ابو الملايييييييييين

[COLOR="Black"]

بهجت الرشيد :

قد دعا القلب لكم دون مللْ
وغمام الشكر مني قد هطلْ

لوجوهٍ طلعها البدر ضياءً
تهبُ الأرواح سرّ الأملْ

لقلوبٍ عامراتٍ بالتقى
لنفوسٍ شامخاتٍ كالجبلْ

ولكم في القلب مني زهرةٌ
عبقتْ بالمسكِ، أحلى من عسلْ

لا فض فوك شاعرنا الجديد بهجت الرشيد ،
خذها بقوة واقتحم فالشعر يكاد يتفجر من فيك .

بانتظار المطولات على الطويل ، أو المبسوطات على البسيط ، أو الوافرات على الوافر ، أو الكاملات على الكامل ، أو ....

محشش اندعس أعطوه تعويض 50.000 الف.دولار



راح وقف قدام قطار وقال: خش خش يا ابو الملايييييييييين

ههههه

صباح الخير والبركات
آمين يا ربّ

سأل لغوي زوجته
ماتعرفين عن الصرف والنحو

أجابته قائلة
أن أصرف راتبك على النحو الذي يرضيني

أولادهم راح يطلعوا متميزين ‏‎
هههههههههههههه

سأل لغوي زوجته
ماتعرفين عن الصرف والنحو

أجابته قائلة
أن أصرف راتبك على النحو الذي يرضيني

أولادهم راح يطلعوا متميزين ‏‎
هههههههههههههه

هههههههه
فعلاً ، رح يكونوا أولادهم متميزين

عندما تبكي المرأة فأعلم انّها ليست عادة بل انها قد كتمت المشاعر والغضب لفترة طويلة جداً ولم تستطع التحمل !

(منقول)

مشكلة الانترنت صمّاء ههههههههههههه وممكن تقول عمياء او خلّينا نقول عوراء ، يعني التواصل ناقص ، وناقص بصفة كبيرة ..

ممكن تكتب شي بس يفهمها الطرف المتلقّي شي ثاني ، لماذا ؟ .. لأنّ النبرة ضرورية جدا في لغة التواصل ..

النبرة يا حبيبي سرّ الكلام ، ولا تنسى كمان النظرة

نعم النّبرة والنّظرة فيها الكثير من اسرار التواصل .. بس بالنت والمنتديات مفقودة

يعني كلامنا عمياني هههههههههه


خلّينا نقول النبرة او ما يُسمّونه اصطلاحا كذلك "التنغيم" في اللغة .. له دور في المعنى والفهم في سائر اللهجات واللغات والتواصل اليومي بين الناس.

مثلا نقول "الله" .. قد تعني اعجاب "الله" بالمدّ ورفع الصوت والانتشاء في الحركة والملامح .. وقد تعني لفظة الله وذكر خطرت على بال ذاكر فقال الله .. وقد تعني حسب سياقها ..

او مثلا "أحمد موجود" فقد تكون استفهامية وقد تكون اخبارية حسب نبرتها وصوتها .. وهناك امثلة ادقّ وفيها احتمالات اوسع حسب تنغيمها ونبرتها ، لا تحضرني الآن ..

والكلام المقصود هنا هو الكلام المكتوب التواصليّ السّريع الذي يكون حوارا وتعقيباً وعفوياً .. فهو الذي يكونُ قوامُه النبرة والتنغيم ليكتمل .. لذلك يكونُ الكلامُ ناقصا او لا يؤدّي مراد القائل ..

ولا أقصِدُ النّصوص الكلاسيكية المؤثّثة التي تقومُ أساساً على الكتابة وعلامات الترقيم والفواصل .. ولها شروط وأركان كي تدخلَ ضمن الخانة المؤثثة المقصودة.

كمقالة او خاطرة او شعر أو مسرحية او قصة ....الخ.

انّما كلامنا عن الكلام التواصليّ والتعقيبات السريعة .. فهي التي لا تصِلُ في احيان كثيرة الى المتلقّي كما نريدُها ..

ولذلك فمن آدابِ هذا الانترنت ووسائل استعماله :

- أظنّ أنّنا يجب أن نسلّح أنفسنا بحسن الظنّ بالآخرين .. ونأخذ أحسن التأويلات .. وهذا يعودُ بالفائدة لنا أوّلاً ثمّ على الآخرين ..

- أن نقطعَ خواطر السوء من بداياتها ولا نقبل أن تقيم في عقولنا وخواطرنا ، فإنّ الانسان تغذي عقله ونفسه الخواطر وهي شرارات كلّ شيء، افعال وافكار ومشاريع وأعمال وردات فعل ، بدايتها من الخواطر .. وعليه فمراقبة الخواطر هي العمدة ..

مراقبة خواطرنا ، اي ما لا يعودُ علينا بفائدة، وما يدخلنا في دوّامات سوء الظنّ، والتخمينات الغير سويّة، فهذه الخواطر علينا ان نقطعها من بدايتها، من نشأتها الأولى او قبل ان تنشأ ان أمكننا ذلك.

تفشّــش لا ادري اين يصنّف .. المهمّ تفشّش

مشكلة الانترنت صمّاء ههههههههههههه وممكن تقول عمياء او خلّينا نقول عوراء ، يعني التواصل ناقص ، وناقص بصفة كبيرة ..

ممكن تكتب شي بس يفهمها الطرف المتلقّي شي ثاني ، لماذا ؟ .. لأنّ النبرة ضرورية جدا في لغة التواصل ..

النبرة يا حبيبي سرّ الكلام ، ولا تنسى كمان النظرة

نعم النّبرة والنّظرة فيها الكثير من اسرار التواصل .. بس بالنت والمنتديات مفقودة

يعني كلامنا عمياني هههههههههه


خلّينا نقول النبرة او ما يُسمّونه اصطلاحا كذلك "التنغيم" في اللغة .. له دور في المعنى والفهم في سائر اللهجات واللغات والتواصل اليومي بين الناس.

مثلا نقول "الله" .. قد تعني اعجاب "الله" بالمدّ ورفع الصوت والانتشاء في الحركة والملامح .. وقد تعني لفظة الله وذكر خطرت على بال ذاكر فقال الله .. وقد تعني حسب سياقها ..

او مثلا "أحمد موجود" فقد تكون استفهامية وقد تكون اخبارية حسب نبرتها وصوتها .. وهناك امثلة ادقّ وفيها احتمالات اوسع حسب تنغيمها ونبرتها ، لا تحضرني الآن ..

والكلام المقصود هنا هو الكلام المكتوب التواصليّ السّريع الذي يكون حوارا وتعقيباً وعفوياً .. فهو الذي يكونُ قوامُه النبرة والتنغيم ليكتمل .. لذلك يكونُ الكلامُ ناقصا او لا يؤدّي مراد القائل ..

ولا أقصِدُ النّصوص الكلاسيكية المؤثّثة التي تقومُ أساساً على الكتابة وعلامات الترقيم والفواصل .. ولها شروط وأركان كي تدخلَ ضمن الخانة المؤثثة المقصودة.

كمقالة او خاطرة او شعر أو مسرحية او قصة ....الخ.

انّما كلامنا عن الكلام التواصليّ والتعقيبات السريعة .. فهي التي لا تصِلُ في احيان كثيرة الى المتلقّي كما نريدُها ..

ولذلك فمن آدابِ هذا الانترنت ووسائل استعماله :

- أظنّ أنّنا يجب أن نسلّح أنفسنا بحسن الظنّ بالآخرين .. ونأخذ أحسن التأويلات .. وهذا يعودُ بالفائدة لنا أوّلاً ثمّ على الآخرين ..

- أن نقطعَ خواطر السوء من بداياتها ولا نقبل أن تقيم في عقولنا وخواطرنا ، فإنّ الانسان تغذي عقله ونفسه الخواطر وهي شرارات كلّ شيء، افعال وافكار ومشاريع وأعمال وردات فعل ، بدايتها من الخواطر .. وعليه فمراقبة الخواطر هي العمدة ..

مراقبة خواطرنا ، اي ما لا يعودُ علينا بفائدة، وما يدخلنا في دوّامات سوء الظنّ، والتخمينات الغير سويّة، فهذه الخواطر علينا ان نقطعها من بدايتها، من نشأتها الأولى او قبل ان تنشأ ان أمكننا ذلك.

تفشّــش لا ادري اين يصنّف .. المهمّ تفشّش

يصنف ، تفشش غاية في التفششية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أسعد الله أوقاتكم

و بعد السّلام على أحبّتي الكرام
أفشّش ما بقلبي من آلام
أحزان قلبي كالأعلام
في نظم بيت كالأنام
تزاحم معنى الكلام
و تاه في دجى الأيّام
عبارات كما الأصنام
آآآه على تكلّفي يكاد ينفذ صبري

أسعفوووني