لقاء الواحة في مصرنا الحبيبة بالصور / فبراير 2009

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رائعة مروة أغبطكم على هذا اللقاء الجميل
وكنت أود مشاركتكم
وإن شاء الله يكون لي شرف لقاء آخر
تحية مصحوبة بأجمل صباح

شكرًا مروة على مجهودكِ الجبار, بحق أنا ممتنة لتحملكِ المشقة عني, ووجب التنويه وشكركِ, فقد خلدت لفراشي في الثالثة صباحًا وأنت تجاهدين الفوتو شوب ومواقع التحميل لتصغير وتنسيق ورفع الصور, من ثم شكرًا للرابط الصوتي الرائع لتلك الرائعة أنعم الله عليها بالغفران, أكرمكِ ربي.
شكرًا للدكتور العمري الذي أسعدنا بزيارته وكريم حضوره ومجهوده الكبير الواضح في المحاولة برقي الأدب. قد سعدنا بتواجدنا معكَ وبالاستماع لكل المفاجآت التي تم طرحها في اللقاء والتي سنتاولها بالتوضيح فيما بعد.
شكرًا لأبي الغالي الحنون الدكتور عراقي الذي أسعدنا بكريم دعوته ولملمتنا حوله والعناية براحتنا طوال الوقت, شكرًا لكَ أيها المخلص والمناضل في سبيل رفعة الأدب, أكرمكَ ربي وأبقاكَ لنا.
شكرًا لهذا الحامل على كتفه أثقال أمة يحاول النهوض بها والتخفيف من حملها: الإعلامي خفيف الظل الدكتور
حماد؛ الذي زين لقاءنا بجميل معشره, وزين وجوهنا بابتسامة دامت طوال ساعات اللقاء.
شكرًا لذاك العبقري المتخفي خلف تواضعه والمناضل بقلمه وخلقه في زمنٍ تكسرت فيه معظم سنون الأقلام الحقة: الدكتور فوزي الصامت الخلوق, والسائر في ظلمة حالكة يحاول إرشاد نفسه وإرشادنا لبصيص ضوء.
شكرًا لذاك الرقيق المخلص, والمرهف الخلوق: الدكتور القويسني الذي كان الجندي المجهول في اللقاء وهو مختفي طويلًا وراء كاميرات تسجيل اللقاء, شكرًا لكَ على توصيلنا أنا ومروة بسارتكَ وتعبكَ معنا.
شكرًا لذاك الشاعر الكبير الذي أمتعنا بجميل خلقه وفريد أدبه وشعره: الأستاذ مصطفى الجزار
شكرًا للشاعر المصري المتألق حضورًا وكلمة: الأستاذ عاطف الجندي, قد سعدنا بمعرفتكَ والتعرف إليكَ حقًا
شكرًا لصاحب الحكمة والكلمة الهادئة الرقيقة: المحامي الأستاذ أشرف جمعة الذي سعدنا بتواجده للغاية.
شكرًا لكل من مر من هنا, وبالأخص الشاعر رقيق القلب: الملازم أول البحيصي, قد وصلت رسالتكَ بأمان لكل أفراد اللقاء وكنت معنا فلا تحزن ولا تدمع, وقد ذكركَ كل من حضر بجميل الكلام: وأذكر قول الرائع الدكتور عراقي حين قال : " هو مثل شعره وشعره مثله؛ روعة ورقة مجسدة"
شكرًا مرة أخرى لكل من مر هنا ومن سيمر؛ عضوًا كان أو زائرًا .
ومبارك للرائعة الأستاذة وفاء شوكت على صدور ديوانها النثري"إثم البوح", من ثم مبارك للشاعر الرائع:د. وائل القويسني أيضًا على صدور ديوانه الشعري"الورد بالشوكِ احتمى".
تقديري

جميل جميل ..


رائعة هذه الجمعة ..
وهذه الصور ..
كل التحية للأخ الدكتور مصطفى والأخ الدكتور سمير وكل الموجودين والضيوف ..
ونشالله نراكم قريباً في دمشق
لكم ألف سلام

المورقــة / مــروة

شكرا جزيلا على نقل هذه الصور الجميلة التي شعرنا من خلالها بدفء هذا الجمع المبارك و التي قلصت المسافات بيننا و بين أرض مصر الحبيبة التي لمت شمل أساتذة في الأدب و الفكر و الإعلام و العلم طالما فخرنا بهم و سنظل نفتخر بهم على الدوام .

و لكم غبطتكم حقا و أنا أتأمل ملامح وجوه مستبشرة فرحة متألقة تجمعت على الأخوة و المحبة , لتضرب مثلا حيا بأن العالم الافتراضي ما هو إلا صورة لعالم حقيقي إذا ما توفرت الإرادة و صدقت النوايا من أجل العمل على تحقيق الحلم الكبير بزرع أحد براعمه الخضراء بأرض مصر المباركة .

نتمنى أن نشاهد مثل هذه اللقاءات كثيرا و بمختلف بلداننا العربية و بزرع براعم جديدة إن شاء الله تعالى .

تخونني الكلمات و لكن البسمة بداخلي أوسع من أن تحيطها كلماتي .

اكليل من الزهر يغلف قلوبكم و قلوبنا
هشـــام

شكرا لك أختنا النشيطة مروة ،
الصوركانت بمثابة البلسم لحزننا لعدم تمكننا من إجابة الدعوة ،
بوركت و بورك الجمع المبارك .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلمت مروتنا الغالية على هكذا تقرير ونريد بكل تأكيد المزيد
ومتشوقون


لما ستأتيننا به


دمت بكل الخير

أنت وكل الحضور معك وكل واحتنا
معطاءة يا مروة
وسلمت يمينك

العزيزة الدكتورة نجلاء أشكرك على ماوصفت به، وليست المجاملة الراقية الرقراقة بغريبة على من يملكون حسك وألقك، والشكر موصول للرقيقة الأخت مروة، ونحن جميعا نشكرها على هذا المجهود الكبير، وذلك أيضا ليس بغريب على من تخرجوا في جامعة سمير العمري مع حفظ اللقب، فلكم مني جميعا الشكر كل الشكر ووافر الامتنان

العزيزة الدكتورة نجلاء أشكرك على ماوصفت به، وليست المجاملة الراقية الرقراقة بغريبة على من يملكون حسك وألقك، والشكر موصول للرقيقة الأخت مروة، ونحن جميعا نشكرها على هذا المجهود الكبير، وذلك أيضا ليس بغريب على من تخرجوا في جامعة سمير العمري مع حفظ اللقب، فلكم مني جميعا الشكر كل الشكر ووافر الامتنان

مرحبًا دكتور بيننا, قد سعدت أينما سعادة عندما وجدت اسمكَ بيننا. وأنا لم أجاملكَ أبدًا والله ولا أعرف المجاملة على الإطلاق, إنما ما وصفتكَ به هو نقطة في محيط تقديرنا لعالمٍ مثلكَ. يكفي أن اسمك الذي شاركت به هو أشرف فوزي, وليس د. أشرف فوزي. لله در تواضعكَ !

تقبل تقديري الأبدي

لقاء جميل وصور معبرة
إلى القادم الأجمل دائماً
بإذن الله

كل الشكر لأختنا الفاضلة / مروة

طوبى لقوم لا يجتمعون إلا على الخير
صور جميلة جمال قلوب أصحابها
شكرًا لك أختنا الفاضلة مروة عبد الله
تقديري واحترامي للجميع