انثنى بين عينيك غصن بان
على سهاد من حنين وشوق
لجة ابصرت قلبي
وانحنى القلب يتأرجح
ثارت براكين من لهيب
ابصرت عينيك خلف السحاب
السديم
ابتسمت ثناياك ولم ارها لكنها اخبرتني كم انت سعيدة
فقط من اجلك كتبت نصا هنا
نبضا غاب مني ثم عاد .. ان عاد
تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
انثنى بين عينيك غصن بان
على سهاد من حنين وشوق
لجة ابصرت قلبي
وانحنى القلب يتأرجح
ثارت براكين من لهيب
ابصرت عينيك خلف السحاب
السديم
ابتسمت ثناياك ولم ارها لكنها اخبرتني كم انت سعيدة
فقط من اجلك كتبت نصا هنا
نبضا غاب مني ثم عاد .. ان عاد
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
هنا حالة استثنائية
او موضوع لي يرقم منذ شهور
شكرا للجميع
معكم احلق بروحي وقلمي وقلبي
مرحبا أيها الصباح
عادت نصوصك تتألق على الصفحات
رقيقة كلماتك التي نثرتها هنا
وأسعدني أن أكون أول العابرين
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
لك من عبور القمة نصيب
مرحبا بالاوفياء المبدعين
أيها الصباح
انت مبدع حقا ولكن أرجوك لا تغيب عن الوجود نحن في حاجة لكلماتك
الذهبية...........
ضحى
الصباح . .
الذكرى شموعُ تضيء ليالي الشوق بالجمال , بالدموع , والإبتسامات .
فكانت الذكرى موضوع حرفك . .
سلم نزفك ..
دمت بود
اختك:
غزل
أخي الصباح :
أهلا بحروفك المشرقة كإشراقة روحك
سلمت لنا
تقبل خالص تقديري وباقة ورد
الذهب لا يتبدل يا أخي ولكن لا تغيب عن الوجود حتى لا ياخذك الطوفان
شكرا لك
ضحى