ما كنتَ وحدك

ما كنتَ وحدك
محمد العلوان
ما كنتَ وحدك تستحيلُ عناءا
وبكلّ زاويةٍ تفيضُ شقاءا
وترى بقاياك الجريحة تنتضي
صبرًا وتحتملُ الجراحَ إباءا
وتلملمُ الأزمان تَبحثُ عن مدىً
قد كنتَ فيه تسابق الأضواءا
وتسير بالخطو المرير بلا خطىً
وتصارعُ الأوجاعَ والأعباءا
وتفرّ للمجهول يوقدك الأسى
حلماً تناثر صرحُه أشلاءا
ورأيت من باعوا الضمير تسربلوا
عُريَ المهانةِ وارتضوه رداءا
واستصحبوا الذلّ المقيت وأصبحوا
للسافلين خوادمًا وإماءا

قصيدة فيها من الألق و الاضواء الكثير
وفيها من العذوبة مافيها من الجمال
و فيها من الفن ما فيها من الإدهاش
دمت بخير

قصيدة فيها من الألق و الاضواء الكثير
وفيها من العذوبة مافيها من الجمال
و فيها من الفن ما فيها من الإدهاش
دمت بخير

الاخ الكريم
الدكتور ماجد المحترم
لحضوركم الق
اصطحبه بكل فخر واعتزاز
تحياتي
لك ايها الشاعر المبدع الاصيل

في كل زمن وفي كل وطن يوجد (( أبو رغال ))

وهم في هذا الزمن كثيرون لأن الإغراء كبير

فلا تحزن لأن الجواد قد يكبو والسيف قد ينبو

قصيدة جميلة لغة ومعنى
همسة ( جمع خادم خـُدّام ، خدم ، خادمون ، ))
ولا يوجد ( خوادم ) تقبل تطفلي وشكرا لك

الله عليك ...

قصيدة ماتعة رائعة ...

و أنتَ رائع ..

محبتي الكبيرة ..

ما كنتَ وحدك
محمد العلوان
ما كنتَ وحدك تستحيلُ عناءا
وبكلّ زاويةٍ تفيضُ شقاءا
وترى بقاياك الجريحة تنتضي
صبرًا وتحتملُ الجراحَ إباءا
وتلملمُ الأزمان تَبحثُ عن مدىً
قد كنتَ فيه تسابق الأضواءا
وتسير بالخطو المرير بلا خطىً
وتصارعُ الأوجاعَ والأعباءا
وتفرّ للمجهول يوقدك الأسى
حلماً تناثر صرحُه أشلاءا
ورأيت من باعوا الضمير تسربلوا
عُريَ المهانةِ وارتضوه رداءا
واستصحبوا الذلّ المقيت وأصبحوا
للسافلين خوادمًا وإماءا

حييت يا صاحب الكلم الطيب والمفردة العذبة
لن يموت الابداع ولدينا مثل هذا الألق
تحياتي

أخي الحبيب محمد العلوان
قصيدة بها من الجمال ما بها ومن الصور حسن تصوير وقوة معنى وحسن مبنى
همسة
عناءا تكتب عناءً
وهكذا بقية الكلمات المنتهية بهمزة
تحيتي لك

بورك القلب والقلم

تحاياي العاطره لهذا النزف الشفيف

أحمد موسى

عزف شفيف...وبوح ندي


كن بخير أيها العازف على وتر القصيد.

ما كنتَ وحدك
محمد العلوان
ما كنتَ وحدك تستحيلُ عناءا
وبكلّ زاويةٍ تفيضُ شقاءا
وترى بقاياك الجريحة تنتضي
صبرًا وتحتملُ الجراحَ إباءا
وتلملمُ الأزمان تَبحثُ عن مدىً
قد كنتَ فيه تسابق الأضواءا
وتسير بالخطو المرير بلا خطىً
وتصارعُ الأوجاعَ والأعباءا
وتفرّ للمجهول يوقدك الأسى
حلماً تناثر صرحُه أشلاءا
ورأيت من باعوا الضمير تسربلوا
عُريَ المهانةِ وارتضوه رداءا
واستصحبوا الذلّ المقيت وأصبحوا
للسافلين خوادمًا وإماءا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لهذا الالق
نعم لهذا الجمال
ما كان وحده ولكنا كنا معه للاسف
وسنظل الم ننتفض و نزيل اوجاعنا بايدينا
تقديري ايها المبدع