العشبُ الذي نبتَ في يدي
لمْ يخضّرْ بعد
كأني اهذي
كأنّي اجنّ
كأنّي اركلُ بابَ الفصولِ
و ليلُ الزهرِ ينتظرُ بقايا خريفٍ لمْ يأتِ
في اصوات الماءِ
اقتبس من الوان الحلمِ و الغيابِ
ما يخفّف منْ حزن المرحلةِ
فأّنني خسرتُ ما كان لي من أغنيات و قصائد..
..
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
العشبُ الذي نبتَ في يدي
لمْ يخضّرْ بعد
كأني اهذي
كأنّي اجنّ
كأنّي اركلُ بابَ الفصولِ
و ليلُ الزهرِ ينتظرُ بقايا خريفٍ لمْ يأتِ
في اصوات الماءِ
اقتبس من الوان الحلمِ و الغيابِ
ما يخفّف منْ حزن المرحلةِ
فأّنني خسرتُ ما كان لي من أغنيات و قصائد..
..
صور جميلة ولغة شاعرية وحرف شفيف ونغم عذب
لك القدرة على اللعب بالكلمات لترسم نص ساحر بيانه وإحساسه
ككل نصوصك لا أصل لفك شفراته ، ولكنه يظل حرفا يمطر جمالا فيمتع قارئه.
دام جمال حرفك.
دام حضورك سيدتي
كل التقدير و الاحترام
شكرا لك