أصبح رمادًا ذاك الحلم, وتطاير بعيدًا بفعلِ أنفاس الغضب العاتية, بعد أن أهدتهُ قيثارة الحزن, لحنها الأول
أصبح يجلس بين زخّات الدموع وحيدا
, يقتات من وجعه بقايا ذكريات لأمّه, ولأشلائها المنثورة في الأفياء
هذا ما تبقّى لذاك الثائر بعد اغتصاب بندقيته.
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
أصبح رمادًا ذاك الحلم, وتطاير بعيدًا بفعلِ أنفاس الغضب العاتية, بعد أن أهدتهُ قيثارة الحزن, لحنها الأول
أصبح يجلس بين زخّات الدموع وحيدا
, يقتات من وجعه بقايا ذكريات لأمّه, ولأشلائها المنثورة في الأفياء
هذا ما تبقّى لذاك الثائر بعد اغتصاب بندقيته.
سأكتفي بكِ حلما
يالَ ذاك الثائر وكم تتعدد قصص هؤلاء المناضلين
نص جميل وحزين .......أحييك
واسجل اعجابي
خاطرة مؤثرة وعميقة الحزن ورهيفة الإحساس وأنيقة الألفاظ
ابدعتَ أخي الكريم
تقديري
مصر على أن تأتينا من كل منفذ أدبي بكل جميل
أحييك و أحيي حرفك الشهي
أيها الندي البهي
لنا تواصل مؤكد
تحياتي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
أصبح رمادًا ذاك الحلم, وتطاير بعيدًا بفعلِ أنفاس الغضب العاتية, بعد أن أهدتهُ قيثارة الحزن, لحنها الأول
السلام عليكم
للأسف ,,هذا ليس اللحن الأول الذي قد سمعه المناضلون في شعبنا
قيثارة الحزن تلاحقهم ,
نص رائع قال الكثير
نتمنى أن ننظر للعالم بشكل شامل في المرات المقبلة
شكرا لك أخي
ماسة
خاطرة جميلة أخي
أثرت بي جدا
شكرا لك
بوركت