كان يجلس بجانبها..يسندها بيمناه و تمسك يسراه كلتي يديها..قالت في حسرة و الدموع تخط طريقها عبر وجنتيها:"نصحه الطبيب و لم يرتدع."
دس يده في جيبه..أخرج علبة..أشعل سيجارة..
نظرت اليه في التياع0
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كان يجلس بجانبها..يسندها بيمناه و تمسك يسراه كلتي يديها..قالت في حسرة و الدموع تخط طريقها عبر وجنتيها:"نصحه الطبيب و لم يرتدع."
دس يده في جيبه..أخرج علبة..أشعل سيجارة..
نظرت اليه في التياع0
الأخت الفاضلة سهيلة عزوني
مرحبًا بك وبقلمك الراقي في واحتك وبيتك بين أهلك واخوتك .
قرأت قصة جميلة تعالج واقعًا موجودًا وبقوة ، ومقبول وبقوة أيضا مع الأسف الشديد
قلمك قدم فكرة ، ووجهة نظر ، ومعلومة قيمة عن طبيعة الإنسان وتصرفاته وعاداته وبأسلوب أدبي وإحساس مرهف يدرك مدى عمق المشكلة التي يطرحها .
وهذه هي عناصر النجاح للقصة القصيرة كما قرأتها .
وربما لو كان العنوان قصيرًا لكان ذلك أفضل ، وهذا رأيي المتواضع .
ننتظر منك الكثير ، ونرجو لك مزيدًا من التقدم .
تقديري واحترامي
انسيابية جميلة ظاهرة في اللغة
وتكثيف يوحي بالكثير ،
الأديبة المبدعة الأستاذة سهيلة عزون
إسمحي لي بنقلها إلى حيث تستحق
مع بالغ تقديري لكل هذه الأريحية والتواضع
جلَّ الإحترام
الأخت الأستاذة/ سهيلة عزونى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مَن كتب أسماء
وَمن كتب القاتل يعود دائما لمكان جريمته
لا يلقب إلا بلقب
الأستاذ
من إستطاع أن يقدم ، فكرة قيمة ، وواقع ممت ، وتقاليد تجعل الإنسان يقتل نفسه بنفسه ، والخوف عليه ممن حوله
فى قصة قصيرة من سطر ونصف
لا يلقب إلا بالإستاذ
قصة عميقة الأخت سهيلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الأخت سهيلة العزوني،
مرحبا بك زهرة منيرة في بساتين الواحة الظليلة أختاه، هناك من يعشق قاتله رغم ما يخلفه من أضرار
جسيمة إلا أنه لا يستطيع مفارقته.
قصة بليغة المعنى عميقة الدلالة، ربما العنوان لم يخدمها كثيرا لكان معبرا لم كان موجزا وموحيا.
أتمنى أن تكون هاته القصة فاتحة خير لقصص ومواضيع أخرى هادفة وجيدة.
احترامي وتقديري.
عندما قرأت العنوان ظننت أنني سأقرأ قصة طويلة ، فيها جريمة قتل وشرطة ومطاردة .. لكن ..
تفاجأت .. قصة من ثلاثة أسطر ، مبنية على كلمات بسيطة ، لكنها تعطي دلالات عميقة ..
تتوغل في كشف أعماق الإنسان ..
قصة حبكها قلم مبدع متمكن ..
الأديبة سهيلة عزوني
تقبلي خالص تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير