هجرة

رائعة ومؤثرة ...دمت بود وخير

كثافة في الصورة واقتضاب للشخوص بالضمائر
رسمت بحذاقة واقع المعنى لمطلوب

مع كل ألم التغرب من اجل الاخر قدرة وقوة
مع كل ما تحمله النوايا هنا من سمو معاني
كان غيابه لا يقدر بثمن

جميلة بصدق
سعدت انني قد مررت من هنا مستظلا بين الحروف والاحاسيس

تقديري
دمتِ والألق

سافر ليحضرلها عقودا من اللؤلؤ.....وبقيت هي تلمُّ حبات لؤلؤٍ تناثر من قلب...عينيها.

***************************
إحضار عقود من اللؤلؤ ليس هو الدافع الحقيقي للهجرة ، فللؤلؤ أكبر وأقوى ليس من السهولة الحصول عليه ، استعملت الساردة هذه الكلمة لتبين لنا مدى قوة الإغراء في النفس البشرية ، فللؤلؤ الذي يتراءى للمهاجرين خارج بلدانهم الأصلية إنما هو وهم وسراب ، بل بل تصور كاذب .. بل شيء غير موجود .. فقد يتمكن من السفر ولا يجد مالا يعود به إلى وطنه .. فتبقى زوجته تذرف لؤلؤاً حقيقياً وهي دموع الندم ...
جميل ما كتبت وأبدعت أختي المبدعة المتألقة أميمة الرباعي ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

مكثفة ، معبرة ، رائعة جدا

تقديري الوافر أختي الأديبة أميمة الرباعي

تحية

شكر كبير..امتنان صادق...وعرفان لا حد له, لتعليقك الباذخ سيدي.
تقديري واحترامي.

رائعة أجدت بقليل حروف تنضيدها كاللؤلؤ بأناقة واقتدار
راقت لي شكلًا ومضمونا
دمت بهذا الألق مبدعتنا
مودتي وكثير تقديري

أستاذي الرائع;
لرعايتك لحروفي أثر في نفسي لا يُمحى.
دمت مشعلاً ونوراً يهدينا في طريق الأدب .
مودتي سيدي.

جميل هذا التكثيف لفكرة حزينة في كلمات قالت فأفاضت وكفت

أضم صوتي لصوت كاتبنا الرائع مصطفى حمزة

تحاياي

ما أروع أن تجد قصيصتي كل هذا الأثر عندك سيدتي.
جميل فائق الروعة حضورك... وصوتك مسموع.
محبتي.

رائعة ومؤثرة ...دمت بود وخير

صديقي وأخي;
رائع أنت وذائقتك. دمت قريباً عزيزاً.

كثافة في الصورة واقتضاب للشخوص بالضمائر
رسمت بحذاقة واقع المعنى لمطلوب

مع كل ألم التغرب من اجل الاخر قدرة وقوة
مع كل ما تحمله النوايا هنا من سمو معاني
كان غيابه لا يقدر بثمن

جميلة بصدق
سعدت انني قد مررت من هنا مستظلا بين الحروف والاحاسيس

تقديري
دمتِ والألق

وسعدت أنا بمرورك من هنا, وصدق مشاعر إعجاب فاضت من قلمك.
لك نظرة شاعر وإحساس شاعر وتعبير شاعر...فيا لحظ حرفي بمرور شاعر عليه.
ألف شكر سيدي الشاعر.

***************************
إحضار عقود من اللؤلؤ ليس هو الدافع الحقيقي للهجرة ، فللؤلؤ أكبر وأقوى ليس من السهولة الحصول عليه ، استعملت الساردة هذه الكلمة لتبين لنا مدى قوة الإغراء في النفس البشرية ، فللؤلؤ الذي يتراءى للمهاجرين خارج بلدانهم الأصلية إنما هو وهم وسراب ، بل بل تصور كاذب .. بل شيء غير موجود .. فقد يتمكن من السفر ولا يجد مالا يعود به إلى وطنه .. فتبقى زوجته تذرف لؤلؤاً حقيقياً وهي دموع الندم ...
جميل ما كتبت وأبدعت أختي المبدعة المتألقة أميمة الرباعي ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

قراءة...تحمل عمقاً ورؤية للقصة ربما أكبر منها نفسها.
شكر وتقدير لهذا العمق في التحليل والنظرة الشاملة للنص.
تحياتي واحترامي.

ومضة رائعة ومكثفة وجميلة

شكرا لك أختي

بوركت