ضربوا المربوط..... شعر/ مصطفى الجزار

السلام عليكم ورحمة الله
أخي الكبير وأستاذي الكبير
تعجز أناملي عن الضغط على الحروف لكتابة كلمات توافي جمال ما قرأت وما سمعت
فلازال صوتك يتردد في أذني وأنت تقول شنقو المربوط
وأسأل الله أن يديم توفيقك وأن يسدد على طريق الحق خطاك

أخي الحبيب/ مصطفى عمار

أشكرك على مرورك الكريم، وعلى كلماتك التي أسعد وأعتز بها.

تحياتي وتقديري

تصوير مرير لحالة شاذة بين الأمم و المجتمعات !!
نص رائع يستحق أن يقرأ مرات و مرات ..
و لكن الأمل أن يتغير الحال .. و يعود إلينا الشاعر الأستاذ مصطفى الجزاربنص يصور ذلك التغيير .
إنها مجرد أمنية .. ترى هل تتحقق ؟!!
سلمت و سلم قلمك ,,,

مصطفى سلام

أخي العزيز/ مصطفى سلام

أتمنى ما تتمناه، فقد اشتاق القلم إلى قصيدة نصرٍ واحدة، ولكن.... متى نصر الله؟

ألا إن نصر الله قريب.

أشكرك على مرورك يا مصطفى.

تحياتي وتقديري

يبدو أنه بات من الضروري أن أشكوك لنفسك فأنت بهذا الأسلوب الرهيب وبهذا الألق العجيب تستبي نفسي نحو الشعر العامي بشكل يجعلني أشعر بالقلق.

لا تزال مبدعاً تطربني بفنك الشعري وبفكرك الراقي.


أدامك الله نبع خير ومنبر جمال.



تحياتي وإعجابي

ورأينا المشهد بِعنينا
ومذيع النشرة بيتكلّم
ويقول بكلام هادي وممطووووووووووط:
( شَنَقُوا المربوط....!!!)
الله الله الله
أخي مصطفى الشاعر المتدفق فنا وحنكة وشاعرية
أخي الفنان الرائع ...


يا ما شفنا على الأرض عجايب
من آدم وقابيل التايب.
ولغاية عهد التلفزيون ...
وأبار النفط المحروقة
وأماني الناس المسروقة.
حكام سلاطين ...
وشعوب من طين
مماليك ... وعساكر حرامية
بولوتيكا ونصب ودم وهبشْ.
ومين المربوط؟ ومين السايب؟
وبتسأل جي الدور على مين؟
يا عزيزي .. الدم بيجمعنا
وصبحنا على الهم .. نسايب
ورسمنا العهد على دراعنا
تعويذة حق ... حجاب مربوط
متخافش على الشعب المقهور
البحر حييجي ف يوم ويفور
ويغرق كل حيتان الشر ..
وياخد تاري وتار جاري.
وأخويا .. وحيبرد ناري.
ويدوس الرابط والمربوط ...
ربك والحق .. الدنيا دي ماشية على المزبوط
ومهش كدة فوضى وف السايب.
متخافش ... الليل لا حيفضل ليل
ولا هو البرد حيفضل يلعب كدة علطول
ولا نور الشمس فضل غايب!!!
وصباحنا أكيد طالع مبسوط .
دلوقتي عرفت السايب مين ؟
وعرفت كمان مين المربوط؟
وبلاش اليأس يخش عليك
دي بشارة نور ف كتاب مسطور
قالها (المصطفى ) صلواته عليه..
ودي حكمة ربك في الملكوت.
تعرفها لوحدك بالوجدان.
لا بكيت لفلان .. ولا دوخ راسي بخور دجال
ولا حتى سألت الشيخ (عطعوط)
سامح خربشات لوحة مفاتيحي هنا
فحرفك يفتح طاقة الأشعار..

الشاعر المتألق .. مصطفى الجزار
أسعدني أن تكون أولى مشاركاتي تعليقاً على قصيدتك الجميلة
وقد دلني أحد الأحبة على منتداكم الطيب عن طريق إحدى قصائدك

فعلاً القصيدة عالجرح ...

لله درك أخي الشاعر المبدع مصطفى الجزار
قصيدة رائعة و تصوير حي لواقع ملموس
و كأنني أشاهد شريطاً سينمائيا يصور كل تلك المشاهد
و آخرها كان شنقوا المربوط
بارك الله بك في موهبتك
و لك ودي

أخي المبدع/ د. جمال مرسي

أشكرك على مرورك الكريم وكلماتك التي أضعها تاجاً فوق رأسي.

بارك الله فيك أخي الكريم.

تحياتي وتقديري.

	ضربوا المربوط ضربوا المربوط لاجل يخوّفوا كل السايبين وعشان يزرعوا جوّانا سؤال ونْقولُه بْهمس لْبعضينا: ( يا ترى هيدُور الدور على مين؟! ) والبَنِي آدمين.. ف وطنّا العربي بَقُومْ فريقين: فيه ناس شايفين لكن ساكتين !! وفي ناس ساكتين لكن شايفين !! والسرّ ف بِير الخوف محطوووووووط.. ضربوا المربوط والسايب.. أصله ما هوش سايب دا السايب أخيَب م الخايب علشان بيعلّق أحلامُه في الحبل المفكوك الدايب ومْصدَّق إنُّه خلاص موجود رغم انُّه بَقَالُه زمان غايب ومكتِّف نفسُه بْوَهم كبير ويقول انا عندي ظروف وضغووووووووووط.. ضربوا المربوط والضربة ما هيّاش بالساهِل الضربة اني ألاقي عدوّي بِيقطَّع من لحم أخويا وانا اسقَّف وأقول: "يستاهِل" وساعتها.. أبقى أنا القاتل وانسى ان أخويا اسمُه "أخويا" حتى لو كان بيني وبينُه في الظاهر خلافات ومشاكل دا أخويا من لحمي ودمّي وِرْثي من ابويا ومن أمّي أقرب من صاحبي وْوَاد عمّي فما بالَك بعدوّي وخصمي يدبحُه قُدّامي واكون مبسوط ؟؟!!! ضربوا المربوط وف يوم العيد.. والناس فرحانة وقالعة هموم الدنيا ولابسة جديد ف جديد والكل سعيد وكأنّ لا فيه.. لا وطن مغصوب ولا طفل ف إيدُه سلاح من طوب ولا شعب ف وسط النار مصلوب ولا فيه ولا عايب ولا معيوب ولا حتى حروب والدنيا اتعكست بالمقلوب وبقينا ف دنيا غير الدنيا دنيا مش ظالمة وغشاشه السايس.. بقى هوا الباشا فمسكنا همومنا بْكمّاشه رميناها ف كراكيب نِسيانّا وقعدنا نْبحْلَق ف الشاشه بنشوف أفلام من أمريكا ونغنّي وْنسمع مزّيكا وقناه بتشُوطنا لْرِجْل قناهْ و"الشوطه" قويّه يا حول الله فرمتْنا بعييييييييييييييييييييييي ييد....... على نشرة أخبارنا السودا بتصحّي الكون من حوالينا ورأينا المشهد بِعنينا ومذيع النشرة بيتكلّم ويقول بكلام هادي وممطووووووووووط: ( شَنَقُوا المربوط....!!!) **********

ضربوا المربوط علشان قال لأ
ونطق بشجاعة كلمة حق
ولأن ( الصناديد ) الشايبين
شايفين لكن دايما خايفين
واحنا اللى لأعمالهم حاطين
صوابعنا العشرين جوه الشق
بنحاول لكن مش قادرين
وبنتمسّح فى زمن حطين
ونقول فينك يا صلاح الدين
وصلاح الدين لو شافنا لَطّقّ !
ولهذا بقى يا صاحبى يا ( جزار )
مبقاش موقفنا حِمْل هزار
لنموت شهداء لنعيش أحرار
خيارين من غير تالت 0000 مظبوط ؟!
نرجع ونقول ضربوا المربوط
000000000000000000

الشاعر الاستاذ/ مصطفى الجزار
ضربوا المربوط ..إنها من أجمل القصائد التى قرأتها
حبيت فيها الصراحة جداً
الصوّرفيها مش هقول إنها جميله وبس
دى موسيقى جميلة جداً بالنسبه ليا
يارب يوفقنى ويوفقك..
إليك كل احترامى وتقديرى..
الإمضاء/تلميذة اسمها :صابرين عبد القادر.

ا


اية الحلاوة دى كلها اللة ينور عليك

	ياجزار هناك نصوص نجد كلمات نعلق بها وهناك أخرى لا نجد سوى تعليق من كلمة واحدة وهى اللهههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه :NJ: :NJ: :NJ:

أخي المبدع/ علاء عيسى

مرورك دون تعليق.. يكفيني.. أما أن تعلّق بحروفك الذهبية على عملي فهذا ما يزيد سعادتي ويملؤني فخراً بأخ مثلك أحبه وأقدّره.

تحياتي ومحبتي يا علاء.